عناصر مشابهة

التحليل الوظيفي في الدراسات اللسانية المفهوم والإجراء

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:جذور
الناشر: النادي الأدبي الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: ملاوي، صلاح الدين (مؤلف)
المجلد/العدد:ج41
محكمة:نعم
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1436
الصفحات:171 - 214
رقم MD:691863
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استهدف البحث تسليط الضوء على" التحليل الوظيفي في الدراسات اللسانية المفهوم والإجراء". وذكر البحث أن اللسانيون الغربيون اقتحموا معترك التحليل الوظيفي لعقود خلت، تمالؤوا خلالها على صياغة تصوراتهم حول هذا النمط التحليلي، فحملت كتاباتهم رصيداً معرفياً قيماً عن هذا المصطلح، واستوت مبادئه، وشخصت أبعاده الإجرائية شيئاً فشيئاً. وتناول البحث عدة عناصر والتي تمثلت: العنصر الأول: المفهوم. العنصر الثاني: المبادئ المنهجية، والتي تمثلت في: أولاً: اللغة في المنوال الوظيفي، ثانياً: التعابير اللغوية، ثالثاً: التركيب لا يعتبر في المنوال الوظيفي، رابعاً: ينطلق الوظيفيون في مناويلهم من فرضية، خامساً: تعد الوظائف في الانحاء الوظيفية مفاهيم أولي غير مشتقة من بنية مركبية، سادساً: إن القدرة، في المنظور الوظيفي، قدرة أداء في مقامات تواصلية، سابعاً: يكتسب الطفل لغته، في نظر الوظيفيين باكتشاف النسق الثاوي خلف اللغة واستعمالها. العنصر الثالث: موقع الوظيفية من التيارات اللسانية. العنصر الرابع: نماذج التحليل النحوي الوظيفي في الدراسات الغربية. واختتم البحث موضحاً أن الوظيفيون لا ينظرون إلى الأشكال اللغوية إلا بمقدار إنبائها بالمعني الدلالي وتعلقها به، فهم لا يوقفون نتائج التحليل عند حدود تصنيف الظواهر اللغوية في ظل منهج لفظي استقرائي، وإنما وكدهم أن يتعقبوها وقوفاً على مقصدية المتكلم الثاوية خلف أشكال العبارة، وما من سبيل إلى هذا الغرض إذا انغلق النظام النحوي على نفسه، ولم يغادر حدود الجملة إلى سياق التلفظ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018