عناصر مشابهة

مغارة الدم: مقام الأربعين

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة نهج الإسلام
الناشر: وزارة الأوقاف
المؤلف الرئيسي: الدرع، ملهم (مؤلف)
المجلد/العدد:مج36, ع137
محكمة:لا
الدولة:سوريا
التاريخ الميلادي:2015
التاريخ الهجري:1436
الصفحات:81 - 85
رقم MD:691306
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان مغارة الدم.. مقام الأربعين. وأشار إلى أن دمشق استطاعت أن تلفت أنظار العالم الإسلامي وأن تظهر بالمظهر المقدس حتى صارت رابع المدن المقدسة، واستأثر جبلها الخالد "قاسيون" بالحصة الكبرى من الصفات والقصص ومنها مغارة الدم وهى إحدى أهم المشاهد المقدسة في جبل قاسيون. وأوضح المقال أن الروايات التاريخية ربطت عبر العصور بين مغارة الدم وقصة أول جريمة في التاريخ ألا وهى قصة مقتل "هابيل" على يد أخيه الأكبر "قابيل" وهم ولدا سيدنا آدم عليه السلام. وقدم المقال مختصر قصة قابيل وهابيل مشيرًا إلى أنهما أرادا أن يقدما لربهما قربانًا ليتقربا منه، فتقبل الله تعالى من هابيل ولم يتقبل من قابيل الذي غاظه تقبل ربه من أخيه، ووسوس له الشيطان قتل أخيه ففعل ذلك، ثم هام بجثة أخيه لا يعلم ما يفعل معها حتى أرسل له الله تعالي غرابين قتل أحداهما الآخر ودفنه، فقام بدفن أخيه على نفس الشاكلة. كما ناقش المقال عدد من العناصر ومنها، سبب تسمية المغارة بهذا الاسم، والوصف الحالي للمكان، ووصف مغارة الدم/ مقام الأربعين في الروايات التاريخية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018