عناصر مشابهة
فيودور ميخائيلوفتش دوستويفسكى: الواقعية فى أسمى معانيها
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س54, ع624 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 202 - 209 |
| رقم MD: | 691026 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | "سلط المقال الضوء على فيودور ميخائيلوفتش دوستويفسكي (الواقعية في أسمى معانيها). ولد عملاق رواية التحليل النفسي الكاتب الروسي الشهير فيودور ميخائيلوفتش دوستويفسكي (1821-1881) في موسكو لأسرة طبيب عصامي. أفرز منزله داخله نغمة الفقر التي صبغت مؤلفاته الإبداعية، وتحتل قضية العلاقة الأسرية أهمية كبرى في فكر دوستويفسكي فكل رواياته مبنية على مصائر أسر آيلة إلى الانهيار كأنه ينعى الأسرة المعاصرة له. ولم يكن دوستويفسكي ثوريًا بالمعنى العميق لهذه الكلمة لكنه كان يمكنه في لحظة ما الخروج إلى الساحة حاملًا الراية الحمراء، وسافر عام 1862م لأول مرة إلى أوروبا واستمرت رحلته ما يقارب أربعة أشهر، وفي عام 1880م ألقى دوستويفسكي كلمته الشهيرة مادحًا بوشكين في المهرجان المكرس لكشف الستارة عن تمثال الشاعر العظيم في موسكو. وفي الثامن والعشرين من كانون الثاني (يناير) أسلم دوستويفسكي روحه ودفن في مقبرة ""تيخفنسكي"" في دير ""ألكسندرونفسكايا""، وامتد موكب الجنازة عبر الشوارع وغصت الأرصفة بالجماهير، وواكب المشرفون على مراسم الدفن الحدث باهتمام كبير، وقد وصف أحد الوجهاء القيصريين آلاف الجماهير التي كانت تتوالى وراء نعش الكاتب على شكل موجات متكسرة بـ ""بروفة للمسيرات الجماهيرية المقبلة"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|
