عناصر مشابهة
قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015: مدينة الجسور المعلقة والمساجد التاريخية والقامات الفكرية المبدعة
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س54, ع620 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 278 - 288 |
| رقم MD: | 690576 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى الكشف عن قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015 ، مدينة الجسور والمساجد التاريخية والقامات الفكرية المبدعة. واستندت الدراسة على عدة عناصر، تناول العنصر الأول تاريخ القسنطينة وحضارتها وتراثها. واستعرض العنصر الثاني أبرز المعالم الطبيعية والآثار في وادي قسنطينة، ومنها، مقابر عصر ما قبل التاريخ، المقابر الميغاليتية لبونوارة، كهف الدببة، كهف الأروي، ماسينيسا وضريح بالخروب، ضريح لوليوس، تيديس، حمامات القيصر، إقامة صالح باي. وأبرز العنصر الثالث أشهر المعالم العمرانية في مدينة قسنطينة، ومنها، الجامع الكبير، جامع سوق الغزل، جامع سيدي الأخضر، مسجد الأمير عبد القادر، جامع سيدي الكتاني مسجد البيضاوي. وسلط العنصر الرابع الضوء على أبواب قسنطينة، وهي كالتالي، باب الحنانشة، حيث كانت المدينة محصنة بسور تتخلله سبعة أبواب، باب الرواح، باب القنطرة، باب الحديد، باب الواد. وعرض العنصر الخامس جسور القسنطينة، ومنها، جسر باب القنطرة، جسر سيدي راشد، جسر سيدي مسيد، جسر ملاح سليمان. وتطرق العنصر السادس إلى البساتين والحدائق بالقسنطينة. وتصدى العنصر السابع إلى الرحبات والأسواق بقسنطينة. وتناول العنصر الثامن الحمامات وهندستها في العصر العثماني. واختتمت الدراسة باستعراض أهم أعلام الفكر في قسنطينة حيث عُرفت قسنطينة بأنها مدينة العلم والعلماء فقد كانت ولا زالت موئل كوكبة من العلماء والأدباء والفلاسفة من بينهم، يوسف بوغابة، احمد باي، صالح باي، سيدي نمديل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
