عناصر مشابهة

تغاير النثر والشعر

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: يونس، صلاح الدين أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد:س53, ع608
محكمة:لا
الدولة:سوريا
التاريخ الميلادي:2014
التاريخ الهجري:1435
الصفحات:69 - 81
رقم MD:689291
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت الدراسة إلى مناقشة موضوع بعنوان "تغاير النثر والشعر"، حيث حفل المدون النقدي بقضايا الشعر إلى نسب الشعراء وسيرهم وأخبارهم وموضوعات دواوينهم، حتى ذهب النقاد والمترجمون إلى تصنيفهم في طبقات. كما ذهب ابن سلام الجمحي 139-232هـ في مصنفه "طبقات الشعراء" الذي يعد أقدم كتاب في موضوعه "في تراجم الشعراء وفي طبقاتهم". وذكرت الدراسة أن تصنيف الجمحي إلا منهج في النقد، ولكنه منهج يخالط غيره، فالتأثر بطبقات الحديث يشير إلى جانب التوثيق أكثر مما يشير إلى جانب التوثيق أكثر مما يشير إلى المنهج النقدي. وتناولت الدراسة أن ابن سلام لم يكن وحده مترجما للشعراء أو مصنفا، لكنه كان رائدا، فقد تبعه ابن قتيبة الدينوري 276هـ في مصنفه "الشعر والشعراء". وأبرزت الدراسة بعض المصنفات الجديرة بالاهتمام على مستوى الشعر مثل "الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة" لابن بسام الأندلسي" 542هـ. وأوضحت الدراسة أن الوظيفة الفعلية للشعر في تكوين ثلاثة جوانب عند العرب، الأول هو الجانب السياسي وتعد قصيدة المديح البنية الأساسية لهذا الجانب، والثاني هو الجانب الاجتماعي الثقافي، والثالث هو في اللغة. وتضمنت الدراسة على عدة عناصر، ناقش العنصر الأول مسوغات حضور النثر-الخطابة-الترجمة. وتناول العنصر الثاني الفلاسفة المسلمون بين الشعر والنثر. وكشف العنصر الثالث عن أبو اسحق الصابي 925-994م الجمع بين النثر والشعر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018