عناصر مشابهة
الجامعة فى القرن الواحد والعشرين
| المصدر: | المعرفة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الثقافة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س53, ع608 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| التاريخ الهجري: | 1435 |
| الصفحات: | 17 - 23 |
| رقم MD: | 689283 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استهدف المقال تقديم دراسة عن الجامعة في القرن الواحد والعشرين. دار المقال حول العديد من النقاط الأساسية، منها تأثير العولمة والزيادة في التدويل اللذان سيؤديان إلى زوال الجامعة الوطنية في نهاية المطاف، والانتشار الجماهيري للتعليم العالي; وتطور مجتمع المعرفة، والتعامل مع التدفق المعرفي، وأثر الثورة التكنولوجية للاتصالات على التعليم العالي، والحاجة للحفاظ على بعض الخصائص الأساسية للجامعات، والسعى وراء الحقيقة من جهة، والتوازن ما بين التعليم الليبرالي الذي يطور الشخصية والتعليم ذي الصبغة المهنية الذي يعنى بتطوير الكفاءات من جهة أخرى، والمحافظة على قدر من الاستقلالية والحرية الأكاديمية. وطرح المقال أيضاً سؤال ما الذي سيكون عليه مستقبل الجامعة في القرن الواحد والعشرين تحت تأثير هذه التغييرات. واختتم المقال بالإشارة إلى أن التعليم العالي يشهد تطورات كبيرة تبدو وكأنها متشابهة في العديد من دول العالم. فهناك شعور مشترك بنفاد الصبر من المعايير والقيم الأكاديمية الراسخة، وتأكيد على البعد الاقتصادي للتعليم العالي، وصعود النزعة الإدارية الجديدة، والنزوع نحو الحرفية في إدارة الجامعة، وزيادة في نفوذ الجهات المعنية الخارجية، وتنويع لمصادر تمويل التعليم العالي، وفرض لأسلوب التقييم وفقاً لمعايير الأداء المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالإنتاجية الاقتصادية، وتعزيز لأهمية " المواءمة" في كل من التدريس والبحث العلمي، وجميعاً تمثل العناصر الأساسية لنظام تعليم عالٍ جديد في عالم معولم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
