عناصر مشابهة
أحضان أوربا مليئة بالأشواك كوسوفو: تغريب الهوية على حساب الثوابت الدينية
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: |
المنتدى الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع342 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الصفحات: | 78 - 80 |
| رقم MD: | 688984 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The article aimed to highlight the topic entitled "Kosovo and the alienation of identity that overshadowed the religious principles". The article pointed out that Kosovo has formed an important location geostrategically along the history, which has made it the target of many countries, a station for a series of wars, genocide, forced deportation, rape and mass graves. The end of this suffering period was not an indication of the cessation of external interventions that are still draining the Islamic identity so far. The article also discussed the following topics; Identity is escaping from the fire of Serbia to the paradise of the West as well as Kosovo is the final line of the "green belt" of the Islamic world. In addition, the article discussed the wheel of history that dates back to the conflict between the West, Turkey and Russia in the province of Kosovo. The article concluded that according to the intertwined and tangled conflicts in Kosovo, there were many trials to attract Kosovar citizens to different cultures and civilizations. This was done through civil society organizations that has emerged and was active in Kosovo since the proclaim of its independence in parallel to the work of the UN and European missions accompanied with intensive activity of imams to counter attempts to rob of the Islamic identity. The extent of the rush towards the temptations of Western life that is clear in the European lifestyle that has become the dominant feature of Kosovar society in this period of history.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان "كوسوفو وتغريب الهوية على حساب الثوابت الدينية". كما أشار المقال إلى ان كوسوفو قد شكلت في مختلف فترات التاريخ موقعا مهما من الناحية الجيوستراتيجية، وهو ما جعل منها هدفا للعديد من الدول، ومحطة لسلسلة حروب وعمليات إبادة جماعية وترحيل قسري واغتصاب ومقابر جماعية، لكن انتهاء هذه المعاناة لم يكن مؤشرا لتوقف التدخلات الخارجية التي لا تزال تستنزف الهوية الإسلامية حتى الأن. كما تناول المقال المحاور التالية: الهوية تنزلق من نار صربيا إلى جنة الغرب، وأيضا كوسوفو الخط النهائي "للحزام الأخضر" لعالم الإسلامي، بالإضافة عجلة التاريخ تعود بالصراع بين الغرب وتركيا وروسيا في إقليم كوسوفو. واختتم المقال بأنه على خلفية الصراعات المتداخلة والمتشابكة في كوسوفو، لا يخلو المشهد من محاولات لجذب المواطنين الكوسوفيين إلى ثقافات وحضارات مختلفة، من خلال منظمات المجتمع المدني التي نشطت في كوسوفو منذ إعلان استقلالها بموازاة عمل البعثتين الأممية والأوروبية، أمام نشاط مكثف من الأئمة لصد محاولات سلب الهوية الإسلامية في كوسوفو، لكن يبقي حجم الاندفاع نحو مغريات الحياة الغربية المرفهة جليا وواضحا في نمط الحياة الأوروبية الذي بات السمة الغالبة للمجتمع الكوسوفي في هذه الفترة من التاريخ. \nكُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
