عناصر مشابهة
دور علماء الدين السياسي في الحياة المصرية بين ثورتي عام 1919 - و عام 1952
| المصدر: | مجلة كلية الآداب |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الزقازيق - كلية الآداب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع71 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| الصفحات: | 423 - 480 |
| ISSN: | 1687-3548 |
| رقم MD: | 686265 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى عرض "دور علماء الدين السياسي في الحياة المصرية بين ثورتي عام 1919م وعام 1952م". وتناولت الدراسة عدة محاور ومنها، أولاً: دور علماء الدين السياسي في الحياة المصرية. ثانياً: علماء الدين في سنوات الحرب العالمية الأولي. ثالثاً: علماء الدين وثورة عام 1919م. رابعاً: علماء الدين في أعقاب ثورة عام 1919م.خامساً: علماء الدين والقوي السياسية من عام 1924م حتى عام 1936م. سادساً: علماء الدين والقوي السياسية من عام 1936م حتى عام 1952م. واختتمت الدراسة بتوضيح أن علماء الدين كانوا في تلك الفترة ألعوبة في يد النظام الملكي الذي أصر علي السيطرة عليهم، والإمساك بمصدر رزقهم، لإخضاعهم، واستخدامهم كسلطة وسيطة بينهم وبين الرعية لضمان خضوعهم للنظام السياسي من ناحية، ومن ناحية أخري كانت الحكومة تتمسك بحقها في تعيين الرؤساء الدينين فتارة تقرب شيخاً، وتارة أخري تبعد أخر حسب المصالح السياسية والأهواء الحزبية، وذلك في ظل رغبة النظام الملكي في تسييس الدين، أي أن يستخدم الدين سواء عن طريق ،علمائه ومؤسساته أو كتاباته، لترسيخ النظام السياسي والدعوة لمبادئه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
