عناصر مشابهة

الإنذار المبكر والحالات الخطرة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المعرفة
الناشر: وزارة التعليم
المؤلف الرئيسي: اللهيب، أحمد بن سليمان (مؤلف)
المجلد/العدد:ع240
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:60 - 65
ISSN:1319-6200
رقم MD:676042
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" الإنذار المبكر والحالات الخطرة". وبين المقال أن البعض يري أن المدرسة خير جهاز للإنذار المبكر للمجتمع، ونستطيع من خلالها معرفة ما يحتاجه المجتمع. وأوضح المقال أن من خلال المدرسة نعرف سلوكيات الطالب، وحالته الصحية وما يحتاجه، ومعرفة الصعوبات التعليمية التي يواجهها في مشواره، ورصد حالات التطرف والانفلات الفكري والأخلاقي، ونتعرف على مشاكله الاجتماعية والأسرية ونبادر في حلها دون الضرر به. وتناول المقال بعض التساؤلات والتي تمثلت في: السؤال الأول: ما مدي قدرة المدرسة لدينا لتكون مركز إنذار مبكر لكل ما يحيط بمجتمعنا من أخطار؟. السؤال الثاني: ما الآليات المطلوبة لتفعيل المدرسة كجهاز إنذار مبكر قادر على التعامل بقوة مع كل ما يجري فيها وحواليها؟. السؤال الثالث: وجود المدرسة كمركز للإنذار المبكر، هل ستسعد به بعض المؤسسات، أم ستعمل على إلغاء وتجحيم دورها هذا؟. وذكر المقال أن المدرسة يجب أن تتواصل مع الجهات ذات الاهتمام بالانحرافات الصحية أو السلوكية أو الفكرية لدي طالب أو مجموعة من الطلاب، لكي ترسم خططاً وتضع معامل نقاش وحوار. واختتم المقال موضحاً أن المدرسة بكافة طاقمها الإداري بحاجة ماسة إلى دورات تدريبية وبرامج تأهيلية من قبل مختصين في هذا المجال؛ لتكسب كثيراً من المعرفة حول جدوى الإنذار المبكر وطرق اكتشاف الحالات الخاصة والتحولات الخطرة التي تحدث لطلابنا في مدارسنا وهم لا يعلمون، ولعلهم بتلك الطريقة يعملون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018