عناصر مشابهة
يوميات نائب في الأرياف: من قتل من
| المصدر: | الجوبة |
|---|---|
| الناشر: |
مركز عبد الرحمن السديري الثقافى
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع47 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 6 - 10 |
| ISSN: | 1319-2566 |
| رقم MD: | 675966 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استهدف المقال تقديم رواية بعنوان" يوميات نائب في الأرياف: من قتل من". ذكر المقال أن هذا العمل الروائي صور بطريقة شائقة ماتعة الحياة في الريف المصري في ثلاثينيات القرن المنصرم، وما فيها من عناء وشقاء وفقر وجهل ومرض وجريمة، وصور كيف تعامل الفلاحون مع رجال الإدارة في كثير من التهيب والصغار. كما كشف المقال عن تصوير الرواية حياة موظفي الإدارة هناك وتلاعبهم بمصير الأهالي، واستغلالهم لمصالحهم الشخصية. كذلك أبرز المقال ما يدور حوله توفيق الحكيم في روايته هذه، وهما: شيئين فكرة رئيسة، وحدث رئيس؛ فالفكرة بمثابة روح العمل، والحدث بمثابة الجسد. وأشار المقال إلى تصويره الروائي أيضاً في روايته كيف يتساهل بعض القضاة في تطبيق العدالة من غير تحر وتثبت من حيثيات الحكم الذي يصدره. واستعرض المقال الحدث الرئيس أو المحوري في الرواية، والذي يكمن في جذع الرواية وعمودها هو التحقيق في مقتل قمر الدولة علوان. واختتم المقال بملاحظة الناقد محمد البوهى أن اسم (ريم) الذي أطلقه الحكيم على البنت التي لا تزال في ميعة الصبا، والتي فتنت المحقق ورجال الإدارة لا ينسجم مع أسماء الريف. والناقد محق في نقده هذا، فأسماء النساء الأخريات في الرواية تنتمي حقاً إلى عالم الريف، مثل نبوية وفوقية وست أبوها، أما (ريم) فهو اسم مختلف بلا ريب، ولعل الحكيم اختاره ليتناسب مع هالة الحسن والجمال التي أضفاها على بطلته هذه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
