عناصر مشابهة

محنة اللجوء ولعنة الاغتراب

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: حسين، هيثم (مؤلف)
المجلد/العدد:س8, ج96
محكمة:لا
الدولة:قطر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:22 - 25
رقم MD:675164
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 02915nam a2200193 4500
001 0073100
044 |b قطر 
100 |9 213394  |a حسين، هيثم  |e مؤلف 
245 |a محنة اللجوء ولعنة الاغتراب 
260 |b وزارة الإعلام  |c 2015  |g أكتوبر 
300 |a 22 - 25 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى إلقاء الضوء على محنة اللجوء ولعنة الاغتراب. وأوضح المقال شعور من يدخل بطريقة غير شرعية، وما هي سبل وأساليب اللجوء، وماذا يسمّي اللاجئ نفسه في بلاد اللجوء، وهل اللاجئ مهاجر، وهل هو منفي، هل هو مغترب، هل هو مقيم لفترة مؤقتة لحين انجلاء الأوضاع في بلاده. وتناول المقال الفرق بين اللاجئ والمهاجر، أمّا شعور المنفى فله أدوار قاتلة في إبقاء الغربة ملتصقة بالروح وساكنةً الوجدان، فمزاج المنفيّين لا يفارق اللاجئ في حلّه وترحاله، ينظر إلى العالم بمنظار الغريب الذي لا يريد الاندماج، بل قد يعاديه. وأشار المقال إلى مدى اختلاف الحكايات بين اللاجئين، وما هي أحلامهم عند دخول البلاد الأجنبية، وكيف تتعامل سلطات مطار البلاد الأجنبية مع اللاجئ أو المهاجر أو المنفي أو المغترب. وبَيّن المقال أن التوجّس يكون واضحاً بين اللاجئين في مراكز تجمعهم، فهناك من يخفون بعض التفاصيل، كما أن الشكّ والريبة يدفعان اللاجئين إلى اتّخاذ الاحتياطات والحذر من كلّ من يلتقونه، بالإضافة إلى أن المغترب خارج بلاده يشعر بالوحدة والغربة. وتطرق المقال إلى وضع اللاجئين في البلاد التي لجأوا إليها، وطرق اندماج اللاجئ في البلاد التي استقروا فيها، والنتائج المترتبة على عدم اعتبار اللاجئ بلده الجديد هو بلده الدائم. واختتم المقال بتساؤل: كيف يحوّل المنافي إلى أوطان، بعد أن تحوّلت الأوطان إلى منافٍ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a اللجوء  |a اللاجئون  |a الاغتراب  |a الهجرة غير الشرعية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 006  |l 096  |m س8, ج96  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |t Doha Magazine - Qatar Ministry of Information  |v 008 
856 |u 0708-008-096-006.pdf 
930 |d n  |p n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 675164  |d 675164