عناصر مشابهة
التفكير البلاغي من البيانية إلى التفلسف
| المصدر: | الموقف الأدبي |
|---|---|
| الناشر: |
اتحاد الكتاب العرب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج44, ع532 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | سوريا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| الصفحات: | 27 - 38 |
| رقم MD: | 674989 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى الكشف عن التفكير البلاغي من البيانية إلى التفلسف. وأوضحت الدراسة أن البحث والتنقيب في طبيعة البلاغة مرتبطا على نحو عضوي بالوضعيات الثقافية والأخرى الاجتماعية للمجتمعات العربية، وهي تقع تحت شروط الخلافة الإسلامية الجامعة لعديد من الأعراف والمعارف؛ لتنشئ عصر "المثاقفة" والذي بدأ مع النمو الداخلي لعلوم العربية ليعبرها-عبر النمو الخارجي-من الترجمة المؤسساتية إلى فضاءات العلوم الجديدة. وأكدت الدراسة على أنه ما كان للبلاغة أن تنشأ لولا الوظيفة التي نمت معها ومارست شكلها الوجودي في علوم القرآن والحديث. واشتملت الدراسة على عدة محاور، وهي على الترتيب: البلاغة غنية بغيرها أم بنفسها، الجاحظ ت255هـ مشروع يتجاوز شؤون اللغة، من الجاحظ إلى الجرجاني، ابن الأثير من التجريب إلى التنظير، حازم القرطاجى إحياء المفاخرة بين المشرق والمغرب، الخطابية والبلاغية، والمنهاج التقابل بين البلاغة العربية والفلسفة الأرسطية. وختاما توصلت الدراسة إلى أن القرطاجى وجد في المحاكاة الأرسطية مصدرا له؛ فأرسطو يقصرها على الفنون من شعر وموسيقى ورسم، وكذلك في الفن المعماري والحفر الخشبي، والفن عنده ما حاكى الطبيعة، والشعر عنده مصور على المحاكاة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
