عناصر مشابهة
اللاجئون المسلمون في إفريقيا: مطاردون داخليا و منبوذين خارجيا
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: |
المنتدى الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع341 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1437 |
| الصفحات: | 44 - 47 |
| رقم MD: | 670752 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The article aimed to shed light on a subject entitled "Muslim refugees in Africa are internally persecuted and externally rejected". The report pointed out that the situation of the refugees in the world is worsening, especially for the Muslims in Africa because of the continuing internal fighting in some countries, as in Somalia, Eritrea, Central Africa, Congo and Mali. In the latest report of the United Nations High Commissioner for Refugees showed that the global displacement resulting from wars, conflicts, and persecution has reached its highest level and it continues to rise at an accelerated pace. The article also tackled the following topics: escape to danger, rape and stigma blaming the crisis of the refugees of Central African, as well as repression and torture as a dilemma for Ethiopia. The article concluded that there is a weakness in the presence of the Islamic relief organizations in the refugee camps in Africa, where its presence is to provide seasonal aid, and the international organizations do not provide enough aid, but give them enough to the half of the day to need them in the second half.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان "اللاجئون المسلمون في إفريقيا مطاردون داخليا ومنبوذون خارجيا". كما أشار المقال إلى ان وضعية اللاجئين في دول العالم تتفاقم وخاصة المسلمين في أفريقيا بسبب استمرار الاقتتال الداخلي في بعض البلدان كما هو الحال في الصومال وأريتريا وإفريقيا الوسطي والكونغو ومالي، ففي أخر تقرير للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين اظهر ان النزوح العالمي الناتج عن الحروب والصراعات والاضطهاد قد سجل اعلي مستوياته وهو مستمر في الارتفاع بوتيرة متسارعة. كما تناول المقال المحاور التالية: الهرب نحو الخطر، والاغتصاب ووصمة العار يلاحقان أزمة لاجئي أفريقيا الوسطي، بالإضافة إلى القمع والتعذيب كمعضلة لأثيوبيا. واختتم المقال بأن هناك ضعف في حضور المنظمات الإغاثية الإسلامية في مخيمات اللاجئين بإفريقيا، حيث أصبح حضورها يتمثل في تقديم معونات موسمية، كما ان المنظمات الدولية لا تقدم ما يكفي من المعونات وإنما تعطيهم ما يكفي شطر النهار لكي يحتاجوا إليهم في الشطر الثاني.\nكُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
