عناصر مشابهة
ساحل العاج: محطة تشييع غرب إفريقيا
| المصدر: | البيان |
|---|---|
| الناشر: |
المنتدى الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع340 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | بريطانيا |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 65 - 69 |
| رقم MD: | 670687 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | The article aims to identify the role of the Ivory Coast as a step for the Shiism of the West Africa. The article also highlighted the religious situation in Ivory Coast, the beginnings of the Shiism, the activities of Shiites in Ivory Coast, as well as the Shiite centers and institutions, and the Shiite schools in Ivory Coast. It also discussed the establishment of Association Islamique Francophone Al-Sadeq, as well as clarifying the diplomatic relations between Iran and Ivory Coast. \nThe article concluded that lifting the economic sanctions on Iran after the agreement of West Iran culminated on July 14, 2015, will make Iran one of the largest economic countries, and thus its entrance to the nuclear club allowing Iran to employ the Shiite doctrine to achieve its national project in excellence. In the end, the article recommended the need to work on unity and consolidation under the leadership of conscious and wise Sunni and one project to stop the Shiite tide, which threatens the Sunni cohesion in West Africa and in Côte d'Ivoire in particular.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 هدف المقال إلى التعرف علي دور ساحل العاج كمحطة لتشييع غرب إفريقيا. كما تطرق المقال إلى إبراز الحالة الدينية في ساحل العاج، وبدايات التشييع، وكذلك أنشطة الشيعة في ساحل العاج، وأيضا المراكز والمؤسسات الشيعية، وكذلك المدارس الشيعية في ساحل العاج، وتأسيس جمعية الإمام الصادق الفرنكفونية، بالإضافة إلى إيضاح العلاقات الدبلوماسية بين إيران وساحل العاج.\n واختتم المقال بأن رفع العقوبات الاقتصادية عن إيران بعد الاتفاق الغربي الإيراني المتوج في 14 يوليو(2015)، سيجعل إيران من أكبر الدول الاقتصادية العالمية، وبالتالي دخولها في النادي النووي ما يتيح لإيران توظيف المذهب الشيعي لتحقيق مشروعها القومي بامتياز. وفي النهاية أوصي المقال بضرورة العمل على الوحدة والاحتشاد تحت قيادة سنية واعية وحكيمة ومشروع واحد لوقف هذا المد الشيعي الذي يهدد التماسك السني في غرب إفريقيا وفي كوت ديفوار خاصة\nكُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
