عناصر مشابهة
علم الاجتماع فى العراق : مراجعة استطلاعية لعناصر الازمة
| المصدر: | مجلة الآداب |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة بغداد - كلية الآداب
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع91 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2009 |
| الصفحات: | 443 - 467 |
| ISSN: | 1994-473X |
| رقم MD: | 667215 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | لم يكن هدف هذه الدراسة، الاستعراض التاريخي وان كانت قد تناولت بعض المحكات في تاريخ ومسيرة علم الاجتماع القصيرة نسبيا والتي يرجع البعض الى حداثتها وقصرها ازمات علم الاجتماع وتخلفه في البلدان العربية لكننا انطلقنا من افتراض رئيس مفاده ان علم الاجتماع في العراق يعاني من ازمة crisis، وان هذه الأزمة مركبة من ثلاثة اضلاع هي: هوية العلم والبيئة التي ينشط فيها علماؤه وأساتذته، ثم النموذج الإرشادي العلمي (Scientific-paradigme) الذي يشكل طريقة حياة (life way of) الباحث او العالم من حيث نمط عيشه وتقاليده وكذلك من حيث ارتباط حياته الشخصية بحياة المجتمع. تناولنا عبر هذه الصفحات عدة موضوعات اعتقدنا انها مهمة مع ان هناك موضوعات اخرى يمكن ان تبحث في إطار أزمة علم الاجتماع في العراق" آملين ان نتصدى لها او يفعل غيرنا ذلك، واملين ايضا ان تكون هذه الدراسة الموجزة بمثابة اعلان او دعوة للمراجعة ولنقد مسيرة علم الاجتماع في العراق. من الموضوعات التي تناولناها في هذه الصفحات: -مقدمات ونتائج: وهو مبحث تناول بعض المؤشرات التاريخية في مسيرة علم الاجتماع في العراق. -المبحث الثاني: ازمة الهوية، وقد عرفنا من خلاله الازمة crisis وحاولنا تشخيص بعض عناصر الأزمة في واقع السوسيولوجيا العراقية ولاحظنا أننا في العراق لا نستطيع ان نتكلم عن الأزمة من خلال النظرية او طرق البحث كما اشار بعض الباحثين الغربيين حين تكلموا عن ازمة علم الاجتماع في الغرب، بل ان أزمتنا تنبع من الافتقار الى هوية محددة وواضحة الملامح لعلم الاجتماع في العراق. -المبحث الثالث: وتناولنا من خلاله عناصر البيئة المكونة للازمة، فأشرنا الى دور السلطة ودور المؤسسات العلمية والجامعات ومدى تقبل المجتمع لنتاجات علماء الاجتماع ومدى توفر فرص وقدرات النشر والتمويل. -المبحث الرابع: وكان بعنوان: ماذا نقلنا عن الغرب وتناولنا موضوع النموذج الكلي لعلم الاجتماع وضرورة بنائه كطريقة حياة. |
|---|
