عناصر مشابهة

HAT ER IHNEN ETWA WAS VERERBT RAUMKONSTARUKTION GESCHICHTE UND IDENTIT IN PETER SCHNEIDERS ROMAN EDUARDS HEIMKEHR

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:هل أورثكم يا ترى شيئا: بنية المكان و التاريخ و الهوية في رواية بيتر شنايدر "إدوارد العائد إلى الوطن"
المصدر:فكر وإبداع
الناشر: رابطة الأدب الحديث
المؤلف الرئيسي: El Shereie, Marwa (مؤلف)
المجلد/العدد:ج85
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:57 - 84
رقم MD:661483
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:سقوط جدار برلين وما تبع ذلك من توحيد ألمانيا وقرار إعادة برلين لتكون عاصمة البلاد سلط الضوء عليها وجعلها محورا لكثير من الأعمال الأدبية. فبعد الوحدة، أتيحت الفرصة لبرلين لكي ترسم صورة جديدة للمكون المعماري لها، صورة تجعلها قوة موازنة لتاريخها الحديث المليء بالأحداث السياسية، ومتابعة لهذا المظهر المتغير الذي اتسمت به المدينة حول شنايدر كشف المكون المعماري الجديد لبرلين والتجاوب مع هذا التطور بل والتعمق في استكشاف مدى قدرة الأفراد على تطويع أنفسهم لمواكبة الظروف الاجتماعية والسياسية المتغيرة. يستهدف البحث تحليل الصورة التي رسمها شنايدر لمدينة برلين وكيف اتخذ منها مسرحا مثالثا لطرح الأسئلة الوثيقة الصلة بألمانيا بعد الوحدة مثل حق ملكية الأرض والمباني في ألمانيا الشرقية سابقا، والتصالح مع الماضي الشخصي والأواصر العائلية التي تمتد جذورها إلى النازية ليربطها بفكرة استغلال نفوذ أعضاء الحزب النازي ضد اليهود أثناء فترة الرايخ الثالث. وقد نجح شنايدر من خلال عرضه لفكرة الموروث والتي تناولها من منظور ثقافي وتاريخي واقتصادي ونفسي في إضفاء الطابع السياسي على التغيرات المعمارية الجديدة التي شهدتها برلين بعد الوحدة. ففي الوقت الذي تعبر فيه برلين الشرقية والغربية الأزمان معا من أجل إزالة ما وصفه شنايدر في روايته بـ"جدار في الرأس" إلا أنه وجد أن إزالة الجدران المشيدة في وجدان ووعي الناس سيستغرق وقتا أطول من إزالة ذلك الجدار الذي كان يقسم برلين. ويخلص البحث إلى أن التغيرات المعمارية التي طالت معالم برلين من حول البطل إدوارد وخاصة الشوارع والأماكن التي خضعت لعمليات إعادة تسمية وكأنها موجة لمحو ذاكرة التاريخ عن برلين كعاصمة للنازية عكست الصراعات الداخلية والشعور بالاغتراب الذي يتملك البطل، فالمدينة بتطورها المعماري الجديدة مسئولة عن الشعور بالذنب وضياع الهوية.

Die Stadt Berlin wurde in den letzten Jahren des zwanzigsten Jahrhunderts vermehrt zum Schauplatz literarischer Werke, die den besonderen Reiz und die poetische Anziehungskraft dieser Stadt bezeugen.( ) Der vorliegende Beitrag beleuchtet die literarischen Funktionen der räuihlichen und geschichtlichen Darstellungen Berlins in Peter Schneiders Pöstwenderoman Eduards Heimkehr, welche im Text wesentlich mit Formen des Erbens und Vererbens als Kulturtechnik verbunden sind. Insofern der Text nicht nur das natürliche und biologische Erbe, sondern auch Formen des kulturellen Erbes im Sinne eines politischen, philosophischen und literarischen Wissens thematisiert, überkreuzen sich Ereignisse der deutschen Geschichte mit kollektiven wie auch individuellen Erfahrungen und Identitätsfragen. Der Zusammenhang zwischen historischen Ereignissen, räumlicher Wahrnehmung und Identität sowie Genealogie steht daher im Mittelpunkt der vorliegenden Untersuchung

وصف العنصر:نص المقال باللغة الألمانية