عناصر مشابهة
الكلاسيكية الجديدة ومضامينها التجديدية المشتركة بين الأدبين الفارسي والعربي الحديثين مع العناية الخاصة بأحمد شوقي ومحمد تقي بهار
المصدر: | مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي |
---|---|
الناشر: |
جامعة آزاد الإسلامية
|
المؤلف الرئيسي: | |
مؤلفين آخرين: | |
المجلد/العدد: | س1, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | إيران |
التاريخ الميلادي: | 2011 |
الصفحات: | 9 - 29 |
ISSN: | 2251-4573 |
رقم MD: | 654352 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | التجديد هو اهتمام الشاعر بذكر روح شواهد العصر وفهمها فهما ذاتيا ووجدانيا، وينبغي على كل شاعر وفنّان أن يصرف جهده لتفهّم روح عصره والتعبير عنه. إن الكلاسيكيين الجدد إضافة إلى كونهم مقلدين، قد وطدوا أقدامهم في سبيل التجديد الشعري، فقوام المدرسة الكلاسيكية الجديدة يكون تقليدا في الشكل أو الإطار، وتجديدا في المحتوى أو المضمون. هذه المقالة تبحث عن المضامين التجديدية المشتركة في أشعار النيوكلاسيكيين استنادا الى أشعار ممثلين بلا منازع لهذين المذهبين، أي: أحمد شوقي، في الأدب العربي ومحمد تقى بهار، في الأدب الفارسي. وجدنا في الدراسات الموجودة بين هذين المذهبين اشتراكات كثيرة في المضامين الشعرية الجديدة، وهذا الأمر يحكى عن وجود التشابهات الثقافية والاجتماعية والسياسية بين الفرس والعرب. |
---|