عناصر مشابهة

الوظيفة الدبلوماسية في القرن الـ 21

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة بحوث الشرق الأوسط
الناشر: جامعة عين شمس - مركز بحوث الشرق الأوسط
المؤلف الرئيسي: صالح، حمدي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع35
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:539 - 570
ISSN:2536-9504
رقم MD:651384
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على الوظيفة الدبلوماسية في القرن الـ 21. تضمن البحث ثماني مباحث جوهرية. المبحث الأول عرض الخريطة السياسية للعالم، حيث يتضح أن الوظيفة الدبلوماسية عليها أن تتحرك على مستويات متعددة في نفس الوقت، وأن يكون الممثل الدبلوماسي معتادا لغير البيئة الدولية والقواعد التي تحكمها وفقاً للمسارح المختلفة التي يتحرك فيها. كما جاء في المبحث الثاني البيئة الدولية في القرن الـ 21، من خلال العولمة ودور الفرد والمجتمع الدولي، وانهيار الأيديولوجيات ونهاية الحرب العالمية. وتتبع المبحث الثالث الدبلوماسية والنظام الدولي، حيث ان الرؤية الدبلوماسية للنظام الدولي، والتي تقترب من الممارسة أكثر منها من التنظير ترى النظام الدولي على مستويات أربع، هما العلاقات الثنائية بين الدول، والعلاقات الإقليمية بين دول المنطقة الجغرافية المحيطة، والمنظمات الدولية والاتفاقات الدولية، ثم المجتمع الدولي ككل والذي يشمل القوى غير الحكومية والقوى غير الرسمية بين هذه التجمعات. والمبحث الرابع تكلم عن المجتمع العالمى والفاعلين الجدد، في ضوء الشركات متعددة الجنسية العملاقة، والمنظمات الدولية غير الحكومية، الإعلام العابر للحدود، كذلك الفاعلين غير الحكوميين المستخدمين للعنف. والمبحث الخامس كشف عن عناصر الاستمرار وعناصر التغير الدبلوماسي. أيضاً المبحث السادس إلقى الضوء على الدبلوماسية والتكيف مع البيئة الجديدة، وتضمنت ثورة الاتصالات، والدبلوماسية والتطور في دور المجتمع المفتوح، كذلك الوظيفة الدبلوماسية والرأي العام، الدبلوماسية على مستوى إقليمي ومحلى، الدبلوماسية المتخصصة. والمبحث السابع أبرز الدبلوماسية ما بين السياسة الداخلية والخارجية. كذلك جاء في المبحث الثامن والأخير التطرق إلى عمل الدبلوماسية وهو استشراف المستقبل والتعامل مع تطور التكنولوجيا وآثارها على المجتمع. واختتم البحث ببيان أنه قد ظهرت العديد من الكتابات والمقالات تتحدث عن أن هناك اختلاف في القيم ما بين الحضارة الغربية والحضارة الإسلامية وهو ما أدي في نظر هذه الكتابات إلى ظهور الإرهاب وعدم احترام مبدأ حرمة النفس البشرية، كذلك ظهرت الكتابات عن صدام الحضارات وتفاعلها بشكل سلبي وأصبحت إحدى الموضوعات الأساسية في المؤتمرات والندوات واللقاءات التلفزيونية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018