عناصر مشابهة

رؤية القوى العالمية لسياسات دول الجوار العربى

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:شؤون عربية
الناشر: جامعة الدول العربية - الأمانة العامة
المؤلف الرئيسي: عبدالفتاح، بشير (مؤلف)
المجلد/العدد:ع161
محكمة:نعم
الدولة:مصر
التاريخ الميلادي:2015
الصفحات:55 - 66
ISSN:1687-2452
رقم MD:641906
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 04616nam a22002057a 4500
001 0244074
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |a عبدالفتاح، بشير  |e مؤلف  |9 264632 
245 |a رؤية القوى العالمية لسياسات دول الجوار العربى 
260 |b جامعة الدول العربية - الأمانة العامة  |c 2015  |g ربيع 
300 |a 55 - 66 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "رؤية القوى العالمية لسياسات دول الجوار العربي". وأوضح المقال أنه من المعلوم في العلاقات الدولية بالضرورة أن القوى العالمية الكبرى، وفي القلب منها "الولايات المتحدة الأمريكية" بالطبع، تتطلع إلى الاعتماد على قوى إقليمية مؤثرة في المنطقة "كإيران وتركيا وإسرائيل" من أجل توظيفها قدر المستطاع لإنقاذ تصور تلك القوى العالمية لموجبات الاستقرار الإقليمي وركائز الأمن الدولي، علاوة على حماية المصالح الكونية والإقليمية لتلك القوى العالمية، مع تقليص أعباء وتداعيات تدخلها أو تموضعها العسكري في بقاع العالم الحيوية، التي تأتي في القلب منها منطقة الشرق الأوسط. وتناول المقال عدة نقاط منها: أولاً "توظيف أم توظيف متبادل؟" فانطلاقاً من مبدأ تعظيم المغانم وتقليص الخسائر، تتسابق القوى العالمية الكبرى لاستتباع وتوظيف القوى الإقليمية، فيما تتبارى تلك الأخيرة في تجنب الصدام مع الأولى وتحسين شروط العلاقات معها قدر الإمكان بما يعينها على توسيع مساحة الحركة ورفع سقف المناورة وتعظيم مغانم أداء أية أدوار أو الانخراط في أية شراكات مع تلك القوى العالمية الكبرى. ثانياً "داعش كبوصلة للعلاقات" حيث يبدو أن خطر "داعش" قد أضحى يشكل أحد أبرز العوامل المؤثرة في شكل العلاقات بين القوى العالمية الكبرى ودول الجوار الإقليمي العربي، ذلك التفاهم الأمريكي مع كل من "تل أبيب وطهران" في مناهضة التنظيم الإرهابي قد يفتح آفاقاً أرحب للتقارب الإستراتيجي بين ثلاثتهم مستقبلاً، في الوقت الذي يطرح التغريد التركي خارج ذلك السرب تساؤلات مثيرة بشأن مستقبل العلاقات بين أنقرة والدول الثلاث، التي بدأت هوة الخلاف بين كل منها وأنقرة تتسع تدريجياً خلال الآونة الأخيرة. واختتم المقال بالتأكيد على إ جنوح "واشنطن" لإبداء استعداد للشراكة مع طهران والتنسيق معها في التعاطي مع تحديات وملفات إقليمية عديدة ثم التفاوض المباشر معها حول ملفها النووي، أو إشراكها في الحرب على "داعش" ثم حديث دوائر أمريكية عن دور إيراني في تسوية الأزمة السورية، لم يكن وليد اليوم وإنما جاء تتويجاً لسلسلة من الاتصالات السرية المباشرة وغير المباشرة بين الجانبين تضمنت جلسات للتفاوض بشأن سبل التعاون المشترك سابقاً في "أفغانستان والعراق"، ثم في "سوريا واليمن ولبنان والبحرين وشرق آسيا" في مقبل الأيام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a ثورات الربيع العربى   |a سياسات دول الجوار العربى  |a القوى العالمية  |a القوى الإقليمية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 005  |e Journal of Arab Affairs  |f šuʼūn ’arabiyyaẗ  |l 161  |m ع161  |o 0367  |s شؤون عربية  |v 000  |x 1687-2452 
856 |u 0367-000-161-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EcoLink 
999 |c 641906  |d 641906