عناصر مشابهة
أمن وسياسة وإسلام : كيف يتصرف الفرنسيون بعد الهجمات
المصدر: | مجلة دراسات استشراقية |
---|---|
الناشر: |
العتبة العباسية المقدسة - المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية
|
المؤلف الرئيسي: | |
مؤلفين آخرين: | |
المجلد/العدد: | ع3 |
محكمة: | نعم |
الدولة: | العراق |
التاريخ الميلادي: | 2015 |
التاريخ الهجري: | 1436 |
الصفحات: | 293 - 298 |
DOI: | 10.35518/1401-000-003-011 |
ISSN: | 2409-1928 |
رقم MD: | 640963 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | Arabic |
قواعد المعلومات: | HumanIndex IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
|
المستخلص: | استهدف المقال تقديم دراسة بعنوان " أمن وسياسة وإسلام ... كيف يتصرف الفرنسيون بعد الهجمات". اشتملت الدراسة على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول أشار إلى معرفة كيف عاش الفرنسيون هجمات يناير والنفير الشعبي الذي تبعها. كما أوضح المحور الثاني هل غيرت حادثة هجمات يناير النظرة حول الإسلام وحول المجتمع بشكل عام. وتتبع المحور الثالث الإجراءات التي يجب اتخاذها لمحاربة التطرف الديني. وتكونت مجموعة الدراسة من (1003) شخص. واستخدمت الدراسة أداة استطلاع رأى لصالح لو موند ومحطة أوروبا 1 التلفزيونية. وطبقت أداة الدراسة على مجموعة الدراسة عن طريق الإنترنت في 21و22 يناير، أي بعد أسبوعين من الاعتداء وعشرة أسام من " مسيرة من أجل الجمهورية". وتوصلت نتائج الدراسة إلى عدة نقاط، منها: أن ما يقارب الثلثين (63%) من الفرنسيين ممن يؤكدون حالة الحرب يعتقدون الفوز بها و36% رأيهم معاكس. كما تبين إن الهجمات التي قام بها الأخوان كواشي وأمدى كوليبالى لم تنعكس على التقبل المتنامي للإسلام من قبل المجتمع الفرنسي. وأوضحت النتائج أن ثلثي الفرنسيين يرون الإسلام " دين سلمى مثل الأديان الأخرى". كذلك تبين أن الهجمات التي حصلت في المنطقة الباريسية أدت بالفرنسيين إلى الموافقة على المشاركة العسكرية لبلادهم ضد الجهادية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|