عناصر مشابهة
جدل المصطلح ومقارباته مع المنظومة اللاشعورية وتمثلاته في الرسم الأوربي الحديث
| المصدر: | مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | مج4, ع1 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| الصفحات: | 288 - 300 |
| DOI: | 10.33843/1152-004-001-013 |
| ISSN: | 2227-2895 |
| رقم MD: | 636967 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف البحث إلى التعرف على جدل المصطلح من خلال مقارباته مع المنظومة اللاشعورية واشتغالاتها وتمثلات ذلك في الرسم الأوربي الحديث. واعتمد البحث على المنهج الوصفي. وتكونت عينة البحث من مجموعة من نتاجات الرسم الأوروبي الحديث. وجاءت نتائج البحث مشيرة إلى أن المنجز الجمالي طبقا وطروحات الفلسفة الأفلاطونية يشتغل مع المنظومة الحدسية التخيلية والمنظومة العقلية المثالية الموضوعية طبقا والفلسفة الأفلاطونية فإن هناك إقرار للفعل الإبداعي للعمليات اللاشعورية التي لها انعكاساتها الفاعلة والمؤثرة في المنجز الفني، وتوصلت إلى أن الطروحات الفلسفية تربط الفنون الفطرية والبدائية بقوى روحية ووجدانية تقوم على أبعاد حدسية، وأثبتت أن المصطلحات التي ترتبط بالفنون الفطرية والبدائية والوحوشية وفنون الأطفال والفنون الأخرى التي تستلهم القوى اللاشعورية تتخذ من المنظومة الحدسية منهجا لها، وأكدت على أن الرسام الأوربي الحداثوي يستلهم إجراءات ومعالجات وجماليات السطح التصويري لدى البدائي والفطري والوحوشي لما فيها من اختراق حجب العالم الخارجي، وأشارت إلى أن الرسام الحداثوي يمنح الذات بعدها الإبداعي الفاعل في اختراق منظومة العالم الخارجي وبذا فهو يستلهم جميع مزايا وخصائص الفنون الأخرى كالوحوشية والفطرية والبدائية وفنون الأطفال التي تعول على ما هو ذاتي واختراقي وإزاحي لحيثيات العالم الخارجي، وأبرزت أن المصطلحات التي ترتبط بالفنون الفطرية والبدائية والوحوشية وفنون الأطفال والفنون الأخرى التي تستلهم القوى اللاشعورية هي فنون على الرغم من تفرد كل مصطلح فيها إلا أنها ذات أصول وملامح مشتركة وهي فنون توظف الخيالي والخرافي والأسطوري والطفولي والغريزي وتحد من فاعلية القوى العقلية وفعلها المنطقي الاستدلالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
