عناصر مشابهة

العلاقة بين مستوى السلطة الوالدية والتوافق الانفعالي والاجتماعي لدى المطلقين أبناء

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:The Relationship between parental authority level and Emotional and Social Adjustment Among Children of Divorced Parents
الناشر: عمان
المؤلف الرئيسي: سعدي، إيمان أحمد محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بنات، سهيلة محمود صالح (مشرف)
التاريخ الميلادي:2013
الصفحات:1 - 111
رقم MD:636500
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:Dissertations
الدرجة العلمية:رسالة ماجستير
الجامعة:جامعة عمان العربية
الكلية:كلية العلوم التربوية والنفسية
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين مستوى السلطة الوالدية والتوافق الانفعالي والاجتماعي لدى أبناء المطلقين، في ضوء متغيري الجنس ومكان الإقامة. تكونت عينة الدراسة من (102) طالباً وطالبة تم اختيارهم بالطريقة القصديّة من أبناء المطلقين في المدارس التابعة لمديرية التربية والتعليم في منطقة الجليل الأسفل في فلسطين للعام الدراسي 2012/2013. تم تطبيق مقياس السلطة الوالدية، ومقياس التوافق الانفعالي والاجتماعي بعد التحقق من دلالات صدقهما وثباتهما وتم استخراج المتوسطات الحسابية والانحرافات المعياريّة وتحليل التباين الثنائي ومعامل بيرسون. تم التوصل إلى النتائج الآتية: - أن المتوسط الحسابي لمستوى السلطة الوالدية ككل بلغ (4.00) وبمستوى مرتفع. - وأن المتوسط الحسابي للتوافق الانفعالي والاجتماعي بلغ (2.82) وبمستوى متوسط. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى السلطة الوالدية تعزى لأثر الجنس، ومكان الإقامة. - عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى التوافق الانفعالي والاجتماعي تعزى لأثر الجنس ومكان الإقامة. - وجود علاقة ارتباطيه سلبية دالة إحصائياً بين السلطة الوالدية من جهة والتوافق الانفعالي والاجتماعي، وكل من فهم الفرد لمشاعره وتعبيره عنها، والتوافق الانفعالي، والتوافق الاجتماعي مع الأسرة والرفاق، والتوافق الاجتماعي مع المجتمع. - عدم وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين السلطة الوالدية من جهة وبين التوافق الاجتماعي، والتعبير عن مشاعر الفرد تجاه الآخرين من جهة أخرى. في ضوء نتائج الدراسة توصي الباحثة بضرورة توعية الآباء والأمهات حول أهمية أساليب تعاملهم مع الأبناء، وما يمكن أن تؤدي إلية من تأثير في قدرت الأبناء على التوافق الانفعالي والاجتماعي، وإجراء دراسات مستقبلية حول متغيرات الدراسة مع متغيرات أخرى كمفهوم الذات والضغوط النفسية، والكشف عن العلاقة الارتباطية بينها، وأثر المتغيرات الديمغرافية والشخصية فيها.