عناصر مشابهة
وهم بأسباب واقعية
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: |
وزارة الإعلام
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | س8, ج89 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | قطر |
| التاريخ الميلادي: | 2015 |
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الصفحات: | 30 - 31 |
| رقم MD: | 634169 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
| المستخلص: | هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان وَهْمٌ بأسباب واقعية إعداد (فاطمة واياو). وأوضح المقال أن بلجيكا شجعت الهجرة عبر تسهيل عملية منح الإقامة الدائمة والجنسية وساعدت المهاجرين على تدبير شؤونهم الدينية في حرية وأمان، إلا أن الجالية المسلمة لم يحسنوا استثمار هذا الهامش من الحرية من أجل خلق لوبي مسلم يحترم قيم الديمقراطية، وفرض مبادئه وثقافته على باقي مكونات المجتمع. وتطرق المقال إلى أنه في بداية التسعينيات من القرن الماضي تم تجنيس المهاجرين إلى بلجيكا دون أية شروط مسبقة، حيث أصبح المجتمع البلجيكي يتكون من مواطنين بلجيكيين لا يتقنون أية لغة رسمية للبلاد، مما أدى إلى صعوبة الاندماج في المجتمع. وتساءل المقال حول ما إذا كان يكفي اليوم أن تعترف الدولة بالإسلام كجزء من الديانات المُشكَّلة للمجتمع البلجيكي، وكيف يمكن التوفيق بين احترام المعتقدات والانتماءات العقدية للمواطنين الأوروبيين من أصول وديانات مختلفة بمن فيهم المسلمون وبين الديمقراطية والمدنية. وتحدث المقال حول أن (الإسلاموفوبيا) اتخذت اليوم منحى خطيرًا في الواقع اليومي للمواطنين البلجيكيين، حيث ظهر حالات من التمييز والعنصرية ضد مواطنين بلجيكيين مسلمين. واختتم المقال بأنه ليس هناك حل ناجح لنبذ العنصرية سوى الاحترام المتبادل بين كل مكونات المجتمع البلجيكي متعدد الثقافات واللغات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
