عناصر مشابهة
حسن توفيق الذي أحب أن يقول : لا
المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: |
وزارة الإعلام
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | س7, ج82 |
محكمة: | لا |
الدولة: | قطر |
التاريخ الميلادي: | 2014 |
الصفحات: | 58 - 60 |
رقم MD: | 633217 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" حسن توفيق الذي أحب أن يقول لا". ذكر المقال أن على الرغم من الدور الثقافي والصحافي الذي لعبه خلال حياته التي طالت في الدوحة، فإن هذا السفر قد أقصاه من المشهد بدرجة مؤلمة، عانى منها كثيرا، فمنذ عام 2009، سنة عودته إلى القاهرة التي غادرها إلى الدوحة عام 1979، لم تمنحه القاهرة الثقافية غير قفاها، وأعرضت بوجهها عنه بسبب السلطان الخفي الذي أحكم قبضته، ووزع الأرزاق والهبات والهدايا، وقضي ثلاثون عاما عاشها في الدوحة وتعرف على الحياة الثقافية هناك وكان يعرف مبدعي هذا البلد اسما اسما. وأوضح المقال أن حسن توفيق الذي درس بدر شاكر السياب، تحت إشراف أستاذته سهير القلماوي، حفظ لنا نصوص السياب المجهولة من الضياع، ونشرها في كتاب طبع أكثر من مرّة في أكثر من عاصمة عربية. وكشف المقال عن مآثر حسن أنه كان يخشى ضياع إرث من أحبهم من الشعراء والناثرين. واختتم المقال بتنويه أن رسائل الكتاب والشعراء والأدباء التي كان يجمعها وينشرها في جريدة الراية القطرية، والتي تضمها مكتبته الآن في القاهرة، تكون في مأمن من الضياع، كي يقوم أحد من أصدقائه وحبيه، بنشرها في كتاب، إذ نشر حسن المئات منها في جريدة الراية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|