عناصر مشابهة

بدر شاكر السياب الشاعر والإنسان

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: الشمري، سامي محمود (مؤلف)
المجلد/العدد:مج43, ع522
محكمة:نعم
الدولة:سوريا
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:120 - 134
رقم MD:632662
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى إلقاء الضوء على السيرة الذاتية ل (بدر شاكر السياب) الشاعر والإنسان. وجاء المقال في عدة عناصر. أشار العنصر الأول إلى أن جد السياب (عبد الجبار مرزوق) سكن في جيكور وتمتد إلى بكيع، والسياب معناه: البلح الأخضر. وتناول العنصر الثانى طفولة السياب، فعاش الطفل يلعب مع أصدقائه، وكان المكان المحبب للعبهم بيت واسع مهجور اسمه (كوت المراجيح) واتخذه منزلاً للعيد في العهد العثماني، والمراجيح كلمة عامة تطلق على المراقيق أي الرق والعبيد وسمى بعد ذلك منزل الأقنان وجعله مقراً لجريدته فيما بعد. كما عرض العنصر الثالث صفات (بدر شاكر السياب) فكان غلاماً ضاوياً نحيلاً كأنه قصبة، ركب رأسه المستدير كأنه حبة الحنظل على عنق دقيقة، تميل إلى الطول، وعلى جانبي الرأس أذنان طويلتان، وله أنف كبير وعينان كبيرتان وفم واسع منصوب على بشرة حنطية. كما أظهر العنصر الرابع أن والد (بدر شاكر السياب) اختار أن يذهب إلى مدرسة حكومية في قرية (باب سليمان)، وهي قرية تقع بجوار جيكور، حيث أكمل فيها أربع سنوات، بعدها اضطر للانتقال إلى مدرسة المحمودية في أبى الخصيب حيث أكمل سنتين أخريين. كما بين العنصر الخامس حياة بدر السياسية، فقضى بدر بعض الوقت في جيكور وذهب إلى البصرة يبحث عن العمل فعمل ذواقة في شركة التمور العراقية، لكنه مازال على علاقة بالحزب وعمه مازال مسجوناً لكن الذي زعزع ثقته بالحزب هو اختياره على عبد اللطيف مسئولاً للحزب في أبى الخصيب وكان بدر يحتقره لجهله وكان يقول عنه" إنه سخيف غاية السخف، وجاهل غاية الجهل وأنه كان يدعى العلم والمعرفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018