عناصر مشابهة

الفكر التربوي عند ابو يوسف يعقوب بن اسحق الكندي : دراسة نظرية

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة البحوث التربوية والنفسية
الناشر: جامعة بغداد - مركز البحوث التربوية والنفسية
المؤلف الرئيسي: العارضي، نسرين جواد شرقي (مؤلف)
المجلد/العدد:ع41
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:222 - 248
DOI:10.52839/0111-000-041-009
ISSN:1819-2068
رقم MD:625224
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
LEADER 09677nam a22002177a 4500
001 0023329
024 |3 10.52839/0111-000-041-009 
044 |b العراق 
100 |a العارضي، نسرين جواد شرقي  |g Alaardi, Nesrin Jawad Sharqi  |e مؤلف  |q Alaardi, Nesrin Jawad Sharqi  |9 137572 
245 |a الفكر التربوي عند ابو يوسف يعقوب بن اسحق الكندي :  |b دراسة نظرية 
260 |b جامعة بغداد - مركز البحوث التربوية والنفسية  |c 2014 
300 |a 222 - 248 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يتميز كل عصر بفكره وفلسفه حياته، والمسلمون الأوائل خلفوا تراثا فكريا وتربويا ينبغي أن نعتز به، لأنه يعكس صورة الماضي، وبالتالي يضيء لنا طريق الحاضر والمستقبل، بقدر رجوعنا إليه واستشهادنا به، وأن نأخذ منه ما يتفق مع ظروفنا الراهنة وقضايانا المعاصرة فإننا للأسف لا نعرف إلا القليل من تراثنا عن جهل، أو تقليد للتربية الغربية. ومن الخطأ الاعتقاد أن التراث شيء مضى وانقضى وأصبح شيء للتاريخ والمتاحف بل انه مظهر لعبقرية الأمة العربية والإسلامية فلا بد أن تنطلق من الحاضر وفي الوقت نفسه وبالقوة نفسها والاندفاع والعمق في التصور نحو الماضي يستكشف مظاهر عظمته لكي يعمق تميزه عن الواقع المتخلف ونحو المستقبل. يعد الفكر التربوي العربي الإسلامي غني وغزير بالعلم والمعرفة، وان دراسة الفكر التربوي تجعل القارئ يستخلص العبر والدروس لتنير الطرق إمامه كحل المشكلات الحاضرة في ضوء فهم الماضي، وذلك لان التربية هي وليدة مخاض تاريخي طويل وتجربه إنسانية عميقة الجذور، وهي تحمل باستمرار شكل الإناء الذي ولد فيه منذ القدم بخواصه كافه. من هؤلاء أبو يوسف بن اسحق الكندي، حيث قدر أهمية التعليم والمعلم في حياة الفرد والأمة وعده تكاملا للإنسان من الناحية الجسمية والذهنية والعاطفية والأخلاقية، وان المدرسة مؤسسة اجتماعية ووسيلة فعالة يمكن من خلالها تحقيق التغيرات الثقافية والأهداف القومية المشتركة، فوضع فلسفته التعليمية والتربوية في إطار ذي فكر تربوي هادف وموجه وقد أكد إن للعلم قيمة كبيرة إذا امن الإنسان به بلغ أقصى ما يتمناه من إن العلم ليس معلومات بقدر ما، هو طريقة ومنهج لتحصيل هذه المعلومات وانه العامل الأساسي في نجاح العملية التعليمية وانه من أهم عناصر التعليم. وأن اختيار الباحثة للفيلسوف أبو يعقوب بن اسحق الكندي، ترمي إلى تأصيل وتقوية فكرنا الثقافي والتربوي ومعرفة ما أضافه فيلسوفنا إلى نظامنا التربوي، لذا فان البحث الحالي يرمي، التعرف إلى الفكر التربوي عند الكندي، فقد استهدف البحث من خلال معرفة اختيار الكندي إلى المعلم ومواصفاته وطرائق التدريس، التي تعتمد طرائق التدريس على التفاعل بين الأستاذ والطالب، إما حدود البحث، تضمنت المعلم ومواصفاته وطرائق التدريس. وآراؤه التربوية. وتوصل البحث أيضا إلى، اختيار المعلم لمهنة التعليم يجب أن يخضع لظوابط وشروط منها: الإخلاص في العمل، القدرة على تقويم الأشياء، واكد على المعلم أن لا يكون المعلم رديء الطبع بطيء اللفظ. كذلك على المعلم الابتعاد عن التكبر والغرور. وان يطور المعلم معلوماته وان لا ينقطع عن المذاكرة (ما يطلق علية التعليم المستمر حاليا)، وان يكون المعلم ذا دراية بالنحو والرواية. ودور المعلم هو تثقيف العقول، ومحاولة إغناء الطلاب بالمعلومات المختلفة، ومساعدتهم على تفهم ما هم مقبلون عليه. أما اختياره للمنهج فكان من القرآن الكريم (كتاب الله عز وجل)، فهو الأصل في تشريع القوانيين وتحديد الأحكام والحقوق لبني البشر، الأحاديث الشريفة، وهي ما أثر عن النبي (محمد صلى الله عليه وسلم)، منقول وفعل، وهي مصدر متكامل مع القرآن الكريم وترجمة فعلية لأحكامه، كما تم استعراض الاستنتاجات منها، اعتبر الطالب هو محمور العملية التربوية، كذلك إبلاغ الطالب إلى كماله الإنساني، مما يحتم عليه أن يقف وقفه، مهما قصرت أمام تدريب المعلم وتوجيهه لتكوين الإنسان فكرا وثقافة تربوية تكون أداة لنقل الخبرات وصقل الكيانات الاجتماعية المختلفة، وأكد أن مصدر معرفة الفتاة بان تتعلم بحريتها وبنفسها وبدون معلم، وكل ما يطيب لها، وذلك كالفنون، لان الاستعداد الفطري يساعدها على التعلم من الأب الأم.  |b Every era characterizes with its thought and life philosophy, where Muslims left behind them educational and intellectual heritage we should proud of it because it reflects the image of past and lights the way of present and future path where we should make use of it to fit with our statuesque and contemporary issues because we don’t know about it but little as result of ignorance or imitation of the western culture. It’s wrong to regard heritage from the past but aphasia of Islamic and Arab genies that its roots tracing back to past and extending to future . Islamic Arab educational thought regards one of the richest in the field of science and knowledge,where the study of it makes the reader having the lessons shedding his way for solving the present problems in the light of understanding the past because education is the daughter of long history and deeply experience . One of the thinkers of educational thought is ALKindi where he appreciated the importance of learning and the teacher in the life of individual and nation mirroring the integration of Man physically and morally where school is asocial institution and an active tool by which the cultural changes and common national goals can be achieved,so, he puts his teaching and educational philosophy in an educational and directive framework and asserts that science has a great value where it is not an information but a method and away for having them and it is the main factor of senses the learning process . So, the researcher has been chosen this philosopher because of his great role in reaching and deepen our educational and intellectual thought and to know what he adds to our educational system. The present study aims at recognizing the educational thought of AL-Kindi by knowing his selecting of the teacher, his characters, and the methods of teaching basing on the interaction between him and the student. The limits of this study include the teacher, his characters, methods of teaching and his educational thoughts. This study concludes whit that must be conditions for being a teacher such as: Loyalty in doing his duty, has the capacity of assessing things, the teacher should be away of arrogance, river stopping reading (the so called now days the continuous learning), has an information about semantic and hovels, has areole in educating minds ,ricking students with various information and helping in understanding what they have to learn .As for the curriculum it was “Quran” the basis of legitimize laws and identifying the rights and duties of human and the holly talks of the prophet Mohammed. The conclusions of this study are: He regards the student is the core of educational process, helping him to reach perfection. directing him to be a man with educational and cultural thought helping in transferring the experiences and forming different social ideates and as for the girl he asserts that the source of the information of her is her freedom and to learn without a teacher because her primitive aptitude helps her to learn from her parents. 
653 |a ابو يوسف يعقوب بن اسحق الكندي 
653 |a الفكر التربوي 
773 |4 التربية والتعليم  |4 علم النفس  |6 Education & Educational Research  |6 Psychology, Applied  |c 009  |e Journal Of Educational and Psychological Researches  |f Maǧallaẗ al-buḥūṯ al-tarbawiyyaẗ wa-al-nafsiyyaẗ  |l 041  |m ع41  |o 0111  |s مجلة البحوث التربوية والنفسية  |t   |v 000  |x 1819-2068 
856 |u 0111-000-041-009.pdf 
930 |d n  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 625224  |d 625224