عناصر مشابهة
معضلات الهوية الوطنية بعد الثورات .. ليبيا نموذجا
| المصدر: | مجلة الديمقراطية |
|---|---|
| الناشر: |
مؤسسة الأهرام
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج14, ع56 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| الصفحات: | 67 - 71 |
| ISSN: | 2356-9093 |
| رقم MD: | 625080 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | EcoLink HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى تقديم موضوع عن" معضلات الهوية الوطنية بعد الثورات، ليبيا نموذجاً. وذكرت الدراسة أن الثورات العربية لم تكشف فحسب عن معضلات الحريات والعدالة والتهميش والاستبداد في بنية الدولة العربية، بل أعادت إلى الواجهة معضلة الهوية الوطنية، إثر ظهور متغيرات عديدة في المراحل الانتقالية طرحت تنازعاً حول هوية الدولة، ومن أبرزها، صعود التيارات الإسلامية بشقيها المسيس والجهادي، وبروز التكوينات الأولية للمجتمعات العربية (القبلية والطائفية والمناطقية) في التفاعلات السياسية، وسيادة الاستقطاب بين التيارات المدنية والدينية. وتناولت الدراسة عدة نقاط تمثلت في: أولاً: أشار إلى مداخل الخلل في الهوية الوطنية. ثانياً: ذكر إشكالات الهوية الوطنية بعد الثورة. واختتمت الدراسة ذاكرة شروط بناء الهوية الوطنية ، والتي تمثلت في: أولاً: عدالة توزيع الموارد، ثانياً: صياغة دستور توافقي يحقق توازناً اقتصادياً وسياسياً بين المركزية واللامركزية بما يعمق من الهوية الوطنية دون اصطدام مع الهويات الدينية والمناطقية التي عبرت عن نفسها بعد ثورة ال17 من فبراير، ثالثاً: ترسيخ سيادة القانون ، عبر انتهاج سياسات حاسمة في التعامل مع ملفات الميليشيات المسلحة، والجماعات الدينية المتشددة، والعدالة الانتقالية التي يراها البعض مفتاحا للتقدم السريع، وتكريس ثقافة المصالحة مع من لم يتورطوا في قتل الليبيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
