عناصر مشابهة
التأسيس الفلسفي التأويلي للسرد التاريخي
| المصدر: | أعمال الندوة العلمية الدولية: الفينومينولوجيا والهيرمينوطيقا |
|---|---|
| الناشر: |
كلية الآداب والعلوم الانسانية بصفاقس
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | مج2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | تونس |
| التاريخ الميلادي: | 2006 |
| الصفحات: | 5 - 41 |
| رقم MD: | 623962 |
| نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تعتزم الورقة أن تعالج موضوعا لم تتطرق إليه الفعاليات الفكرية عندنا، وهو وجود الصورة السردية خارج الفضاء الأدبي والتأسيس الفلسفي لها. وتلاحق الورقة هذا الموضوع في فضائه التاريخي محاولة الإجابة عن السؤال: ما الذي يجعل السرد ممكنا؟ وترى أن التأويلية توفر السند لذلك، وهي بقدر ما تسعى إلى معالجة الموضوع فهي تدعو المهتمين بقضايا الفكر عندنا إلى الاهتمام به. قد لا أجانب الصواب إذا وضعت، على طريقة الجشتالت التأطير العام للموضوع في سياق أخطر فعلين عرفهما الإنسان، أعني فعلي الكتابة والقراءة. ذلك أن كل النقاشات، ابتداء من أكثر البحوث تجريدا، مثل الرياضيات والفلسفة، إلى أكثرها جمالا مثل الآداب والفنون، تدور في فضاء المد والجزر لهذين الفعلين. وقد تدرج الموضوع في فضاء أرحب، وهو فضاء الخطاب أو القول٠ حيث لا يقتصر هذا المفهوم على المكتوب، وإن كان الاهتمام في الدراسات الفلسفية والأدبية والتاريخية ينصب على المكتوب. لكن سواء تعلق الأمر بهذه الدرجة من التعميم أو تلك، فالسرد يبقى حاضرا دوما. |
|---|
