عناصر مشابهة

المادية الجدلية بين العلم و الفلسفة

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة مركز دراسات الكوفة
الناشر: جامعة الكوفة - مركز دراسات الكوفة
المؤلف الرئيسي: الحكيم، محمد علي محمد رضا (مؤلف)
المجلد/العدد:مج9, ع34
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:282 - 307
ISSN:1993-7016
رقم MD:622458
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:IslamicInfo
EduSearch
EcoLink
AraBase
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى الكشف عن المادية الجدلية بين العلم والفلسفة. واستند البحث على عدة مباحث، ركز المبحث الأول على الاتجاه المادي في الفكر اليوناني. وناقش المبحث الثاني الفلسفة المادية في العصر الحديث. وكشف المبحث الثالث عن التطورات العلمية في العصر الحديث. وتناول المبحث الرابع الاتجاه العلمي في المادية الجدلية من حيث نظرية المعرفة، المادية الجدلية، المادية التاريخية. وقدم المبحث الخامس نقد للمادية الجدلية. وجاءت خاتمة البحث مشيرة إلى أن المذهب المادي ظهر في مراحل التفكير الفلسفي الأولي، فقد برز بشكل واضح لدى هيرقليطس، الذي ذهب إلى أن مبدأ الخلق ومنتهاه المادة، وهو النار. أما بروتاجوراس فوجد أن معيار الحقيقة هو الإحساس، وهكذا بدت المادة هي كل ما ينطوي عليه الوجود، فيما ارجع ديمقريطس مجمل الوجود إلى الذرات، بما فيه الآلهة والنفس. ولم يأتي ابيقور بأكثر من إرجاع العالم الى الذرات ورد المعرفة الى الحس؛ أما في العصر الحديث فقد طغت النظرة الالية عن الطبيعة وتطورها، وخصوصا عند ديكارت، كما أن رؤاه الخاصة بعلم النفس، كانت مثار اهتمام الماديين فيما بعد، إلا انه لم يتخلى عن التفسير الثنائي، الذي كان محط انتقاد سبينوزا النازع إلى الوحدة، ومن ثم اقر بان إرادة الله وقوانين الطبيعة ما هي إلا شيء واحد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018