عناصر مشابهة

جماليات رواية " مائة عام من العزلة " لماركيز

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:علامات في النقد
الناشر: النادى الأدبى الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: حمود، ماجدة محمد (مؤلف)
المجلد/العدد:مج20, ج80
محكمة:نعم
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2014
التاريخ الهجري:1435
الصفحات:253 - 327
رقم MD:621996
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على جماليات رواية "مئة عام من العزلة" لماركيز. وجاء البحث في مقدمة تناول بها حياة ماركيز، وأبرز أعماله، ومؤثرات أسهمت في تكوينه ومنها، لقاء الغرائبية والواقعية في طفولته، وشغل المعرفة والتنوع الثقافي، والصحافة، والسينما، والنقد وتطور الممارسة الإبداعية، وممارسة النقد الذاتي لدي ماركيز. كما قدم البحث رحلة في جماليات "مئة عام من العزلة" لماركيز، مشيرًا إلى أن رواية "مئة عام من العزلة" تٌعد أكثر مؤلفات غابريل غارسيا ماركيز طموحًا، فهى تشكل ملحمة بكل معنى الكلمة، وبفضلها أصبح روائيًا على المستوى العالمي. وناقش البحث عدة عناصر ومنها، جماليات الافتتاحية، وتنوع الأحداث وتشابكها، والسيرة الذاتية في "مئة عام من العزلة"، وجماليات الشخصية، والشخصية بين الواقع والغرائبية، ومئة عام من العزلة والتاريخ، وصورة الآخر، وجماليات العنوان في رواية "مئة عام من العزلة"، وجماليات الخاتمة، والزمن، وجماليات المكان، والغرائبية وعوالم الواقعية السحرية، ونقد الظواهر الخارقة، واللغة الساخرة. واختتم البحث بأن رواية "مئة عام من العزلة" تُعد من أهم الروايات التي ظهرت في القرن العشرين، والتي وجد بها التنوع في الأحداث (اليومي، والتاريخي، والعاطفي)، وفي اللغة (السردية، والشعرية، والشفهية، والشعبية)، والشخصية (التاريخية، والغرائبية، والواقعية)، وبالإضافة لهذا التنوع ساعدته الممارسة الصحفية والسينمائية على امتلاك أسلوب سردي متميز، يمكن من خلاله الرحيل إلى عوالم خارقة أبدعتها مخيلة ماركيز، وأفلحت في ربطها بنبض الحياة وهموم الإنسان، مما جعل تلقي الرواية مغامرة ممتعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018