عناصر مشابهة

الدور النصرانى والصهيونى فى حرب الإسلام فى إفريقيا : دولة أنغولا نموذجاً

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة المنبر
الناشر: هيئة علماء السودان
المؤلف الرئيسي: سعيد، أحمد صباح الخير رزق الله (مؤلف)
المجلد/العدد:ع20
محكمة:نعم
الدولة:السودان
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:239 - 264
ISSN:1858-6457
رقم MD:609940
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:"عرضت الدراسة الدور النصراني والصهيوني في حرب الإسلام في إفريقيا دولة أنجولا نموذجاً. فتقع دولة أنجولا في قارة افريقيا فهي بحدودها الحالية لم تكن قائمة قبل وصول البرتغاليين إليها كمستعمرين فقد كانت أجزاء منها تتبع مملكة الكونغو وأجزاء في الوسط تتبع مملكة ندونغو وإلى الشرق من تلك المملكة كانت تقع مملكة كاسانجي، واستقلت أنجولا عن الاستعمار البرتغالي في 11 نوفمبر 1975م وأصبح نظام الحكم فيها نظاماً جمهورياً وتعتبر أنجولا ثاني أكبر منتج للنفط والماس في إفريقيا جنوب الصحراء كما أنها أول دولة في العالم لا تستدين من صندوق النقد الدولي. وتناولت الدراسة الوجود الإسلامي في أنجولا حيث دخول الإسلام وتوزيعهم الجغرافي والمشاكل والتحديات التي تواجه المسلمين، والوجود النصراني والتي تمثلت بدايته في الاستعمار البرتغالي والجمعيات التبشيرية فكانت وما زالت الكنيسة النصرانية تعمل وفق أسس وثوابت لمحاربة الإسلام في إفريقيا ويعود ذلك إلى التوجيهات والخطط التي ترسم في الفاتيكان ورئاسة الكنائس فقد اعلن البابا يوحنا الثاني في عام 1922م وأثناء الحرب على البوسنة والهرسك أنه وبحلول عام 2006م ستتحول افريقيا إلى قارة ذات اغلبية نصرانية بفضل المنظمات التنصيرية. ثم تطرقت الدراسة إلى الوجود الصهيوني من حيث أسباب واهداف اهتمام اليهود بالدول الافريقية وطرق ووسائل اليهود للتغلغل في المجتمع الانجولي أسباب وطرق ووسائل حرب الإسلام ونتائجه فحسب تحليلات الخبراء والمختصين فإن الأسباب غير المعلنة وراء حظر الإسلام تتمثل في عدة أسباب منها ربط الإسلام والدعوة الإسلامية بالإرهاب وهو اتجاه عالمي لحرب الإسلام وأن المسلمين يساندون الإرهاب والعنف وتقود ذلك الكنيسة العالمية والصهيونية العالمية وقد ازداد هذا الشعور بعد هجمات نيروبي الذي اتهم به المسلمين وظهور التحريض العالمي على المسلمين عبر وسائل الاعلام العالمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"