عناصر مشابهة
الإعجاز التشريعي في تحريم طلاق الحائض
| المصدر: | الإعجاز العلمي |
|---|---|
| الناشر: |
رابطة العالم الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع47 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| التاريخ الهجري: | 1435 |
| الصفحات: | 26 - 29 |
| رقم MD: | 597343 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "الإعجاز التشريعي في تحريم طلاق الحائض". دار البحث حول عدة عناصر أساسية منها: العنصر الأول والذي تمثل في تعريف الطلاق، وتناول العنصر الثاني مشروعية الطلاق، كما أوضح العنصر الثالث حكمة مشروعيته، وبين العنصر الرابع حكم الطلاق، واستعرض العنصر الخامس أقسام الطلاق، وتحدث العنصر السادس عن الحكمة من تحريم الطلاق في الحيض، وتطرق العنصر السابع إلى الإعجاز التشريعي في تحريم طلاق الحائض، كما تناول هذا العنصر الآثار النفسية المصاحبة للدورة، وأثر تحريم الطلاق أثناء الحيض على الاستقرار العائلي والتماسك الاجتماعي، والأسباب التي تؤدي إلى حدوث الآثار النفسية المصاحبة للدورة منها “العوامل البيولوجية والعوامل الجينية والعوامل النفسية والاجتماعية. واختتم البحث بالإشارة إلى أهم النتائج ومنها، أن الشرع الإسلامي شرع متكامل من لدن حكيم حميد، ختم الله عز وجل به الشرائع لذلك فقد شرع فيه من الأحكام ما فيه من مصالح عباده، وإن الإسلام دين رب العالمين الذي هو أعلم بمصالح العباد من أنفسهم، ولأنه الدين الصالح لكل زمان ومكان، فقد شرع الطلاق عندما يحدث بين الزوجين من الأسباب والدواعي، ما يجعل الطلاق ضرورة لازمة، كما توصل إلى أن الطب الحديث قد أكتشف بعد مرور أربعة عشر قرناً من الزمان، أن المرأة في زمن الحيض تتأثر بدينا ونفسيا، وهذه هي العلة الفسيولوجية التي قد أخبر عنها الطب المعاصر، ويعلمها الخالق قبل المخلوق . كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
