عناصر مشابهة
الخلايا الجذعية وعلاج أمراض العيون المستعصية آفاق طبية واعدة
| المصدر: | الإعجاز العلمي |
|---|---|
| الناشر: |
رابطة العالم الإسلامي
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع46 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| التاريخ الهجري: | 1435 |
| الصفحات: | 58 - 62 |
| رقم MD: | 597264 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان " الخلايا الجذعية وعلاج أمراض العيون المستعصية". وأوضح البحث أن العلاج بالخلايا الجذعية هو علم حديث، فالبعض يصفه بالوهم والنصب والاحتيال، وهناك من جربه ولم يحصد منه أي نتيجة وتركه، وهناك من جربه ولم يحصد منه أي نتيجة ولا يزال مستمراُ عليه ينتظر فاعليته، وهناك من استعمله وحصل على نتائج طبية. وعرض البحث أمراض العيون التي يمكن علاجها عن طريق الخلايا الجذعية مثل: علاج اعتلالات الشبكية، وضمور العصب البصري، وشبكية العين ثلاثية الأبعاد. وتحدث البحث عن كيفية علاج ظفرة العين وترقيع القرنية من خلال الخلايا الجذعية، حيث أوضح الدكتور "سعد رشاد" أستاذ العيون بكلية طب عين شمس أن دور الخلايا الجذعية خطير جدا في العلاج بعد أخذ رقعة من أماكن وجودها في العين ووضعها في منطقة الظفرة بعد استصالها جراحيا وتثبيتها إما بالغرز الجراحية المناسبة أو بأحدث الطرق بمادة لاحقة حتى يتم الالتئام، وأوضح أيضا نجاح العلاج بالخلايا الجذعية في حالات التصاقات الملتحمة مع القرنية. كما كشف البحث عن استخدام الخلايا الجذعية لعلاج زروق العين، والتي أجرت فيها أبحاث مختلفة على الخلايا الجذعية التي تم استخدامها لعلاج حالات زروق العين التي تتسبب بالعمى الدائم لتأثيرها على العصب البصري. كما أشار البحث إلى الأبحاث الطبية الواعدة عن الخلايا الجذعية التي تساعد في علاج العمى وأمراض العيون. وأختتم البحث بالتأكيد على قول الدكتور "عبد الهادي مصباح"، "ألا ينبغي ونحن نرى هذا التطور الهائل في أبحاث الخلايا الجذعية أن نضع مشروعاً قومياً عربياً يشمل الجامعات والصحة والبحث العلمي، ويمول من رجال الأعمال، من أجل إنشاء بنوك لحفظ ماء الحبل السري وأنسجة المشية التي نرميها لتأكلها القطط في معظم مستشفيات الولادة، وهي تحمل الحياة والأمل لآلاف بل لملايين من المرضى الذين ربما يئسوا من شفائهم؟" كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
