عناصر مشابهة

الحقيقة و الموضوعية في الخطاب الإعلامي : حدود الاستحالة و الإمكان

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الفكر العربي المعاصر
الناشر: مركز الإنماء القومي
المؤلف الرئيسي: ملوك، عبدالقادر (مؤلف)
المجلد/العدد:مج 34, ع 164,165
محكمة:نعم
الدولة:لبنان
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:101 - 112
رقم MD:522687
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف البحث إلى التعرف على" الحقيقة والموضوعية في الخطاب الإعلامي". وتناول البحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: توطئه. ثانياً: مطلب الحقيقة، وذكر أنه مهما كان حجم التغيرات التي طالت الإعلام ومهما كان حجم التأثير الذي أحدثه ولا زال في الشعوب المستقبله لمواده، فإن الوظيفة الأساسية اللائطة به، والملازمة لتسميته ظلت دائماً تتمثل في الإخبار حتى وإن انضافت إليها وظائف أخري تثقيفية اجتماعية ترفيهية. ثالثاً: مطلب الموضوعية، وبين أن الموضوعية التي تفيد الإقرار بأن لموضوعات المعرفة وجوداً مادياً خارجياً في الواقع، وأن الذهن يستطيع أن يصل إلى إدراك الحقيقة الواقعية القائمة بذاتها (مستقلة عن النفس المدركة)، ومدار خلاف بين المهتمين بحقل الإعلام على اختلاف مواقعهم، سواء كانوا إعلاميين، أو باحثين مهتمين. رابعاً: انتقادات تهم الجانب الأيديولوجي للصحافة. خامسا: انتقادات تهم الجانب الشكلي. سادسا: انتقادات تهم الجانب المهني. واختتم البحث موضحاً أنه إذا كان غوته استناداً إلي هذا التحليل قد نصب من نفسه مدافعاً عن الموضوعية داخل حقل الممارسة الصحافية، التي تنكرت لها الغالبية العظمي من المهتمين لأسباب أتينا على ذكر معظمها في ما مر بنا، فإن ستيفاني مارتان من جهتها لم تأل جهداً في سبيل الوصول إلي نفس الموقف المنافح عن موضوعية الممارسة الصحافية والإعلامية بشكل عام، داعية بالخصوص ، كمصلحة لموقفها، إلي ضرورة النظر إلي الموضوعية باعتبارها خاصية لما هو صائب ولما هو خاطئ على حد سواء، ومنبهة على أساس ذلك من مغبة الخلط بين الموضوعية والحقيقة، الذي لطالما كان السبب في رفض الموضوعية وتهميشها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018