عناصر مشابهة
وجهة نظر سياسية حول إمكانية إرسال الجزائر للإفريقيا سات
| المصدر: | مجلة الحقوق والعلوم الإنسانية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة زيان عاشور بالجلفة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع 18 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| الصفحات: | 16 - 21 |
| ISSN: | 1112-8240 |
| رقم MD: | 504104 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدف البحث إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "وجهة نظر سياسية حول إمكانية إرسال الجزائر للإفريقيا سات". تناول البحث عدة نقاط منها: النقطة الأولي التي تحدثت عن ماهية القمر الصناعي، بينما أشارت النقطة الثانية إلى إطلاق أول قمر صناعي "سبوتنك 1 " في عام 1957، حيث أحدثت الأقمار الصناعية ثورة معلومات في مجال البث وجمع البيانات، وكشفت النقطة الثالثة عن التجربة المصرية في إرسال الأقمار الصناعية، كما تحدثت النقطة الثالثة إلى مشروع "ماروك سات" وهو إنشاء قمر اصطناعي مغربي، وتضمنت النقطة الرابعة فكرة إنشاء شبكة افريقية للاتصالات بالأقمار الصناعية، وأكدت الدراسة التي أجرتها اليونسكو والإتحاد الدولي للاتصالات على حاجة القارة إلى إنشاء شبكة فضائية لمواجهة العجز في ميدان الاتصالات ومشاريع التبادل التليفزيوني، وتقديم الخدمات الإذاعية والإنمائية، واستعرضت النقطة الخامسة إطلاق أول قمر صناعي جديد للاتصالات لحساب المركز الإفريقي للفضاء، وهو المركز العلمي الذي تم تشكيله عام 1991 ومقره في "إثيوبيا"، كما ركزت النقطة الثالثة على الدول الأوروبية التي أدركت أهمية توحيد جهودها لمواجهة تحديات العولمة ، وقيامها بإنشاء قناة تبث بخمسة لغات. وأختتم البحث بالتأكيد على أن "الجزائر" بإمكانها أن تأخذ زمام المبادرة لتثمين دورها الإقليمي والعربي والإفريقي بواسطة إرسال قمر صناعي للاتصالات والبث الفضائي، تختار له اسما يخلد أحد معالمها التاريخية أو الطبيعية، كما تفعل الدول الكبيرة أو الفتية التي هي بحجم "الجزائر". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
