عناصر مشابهة
العامية والفصيحة .. من يعرف كثيرا يغفر كثيرا
المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: |
وزارة الثقافة
|
المؤلف الرئيسي: | |
المجلد/العدد: | ع 300 |
محكمة: | لا |
الدولة: | الأردن |
التاريخ الميلادي: | 2014 |
الصفحات: | 94 - 98 |
رقم MD: | 490300 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: | هدف المقال إلى التعرف علي العلاقة بين العامية والفصيحة. أشار المقال إلى أن الفصيحة هي اللغة المشتركة والمفهومة من قبل الجميع، بينما العامية مفهومة في إطارها المحلي الضيق فقط، وفى معظم الأحيان تختلف اللهجات من مدينة إلى أخرى ومن منطقة إلى أخرى في الدولة الواحدة، بل ومن وحي إلى أخر في المدينة الواحدة. كما تحدث المقال عن مشكلة التباعد ما بين اللغة المحكية وما بين اللغة المكتوبة، وهي مشكلة عانت منها جميع اللغات الحية في مراحل معينة من مسيرة تطورها وتطور الأمم التي تنطق بها. وأوضح المقال بعرض بعض ما جاء في محاولة لغوية إصلاحية أخرى جادة ومخلصة طمح صاحبها للاضطلاع بقسطه الخاص من هذه المهمة الجليلة والضرورية. واختتم المقال بتأكيد عدم الاضطرار للاستمرار في إخضاع اللغة للمقولة القديمة" هكذا قالت العرب؛ بل من الأصح أن نقول، مع محمد خليفة التونسي ومع اللغوي القديم أبى عثمان المازني:" ما جاء على كلام العرب، فهو من كلام العرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|