عناصر مشابهة

الوثيقة و دورها في تأصيل التاريخ

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة المشقر
الناشر: نادي الأحساء الأدبي
المؤلف الرئيسي: العبداللطيف، عبدالرحمن بن أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع 4
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2014
التاريخ الهجري:1435
الصفحات:10 - 17
رقم MD:484377
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "الوثيقة ودورها في تأصيل التاريخ". وأوضح المقال أن كثير من المؤرخين عمدوا إلى الاعتماد على الوثيقة المكتوبة دون الوثيقة الشفوية لأنه يرى أن الوثيقة الشفوية عرضة للخطأ بينما يري بعض الكتاب أن الرواية الشفوية لا تختلف عن المدونة. كما تناول المقال عدة نقاط منها: النقطة الأولى والتي عرضت "تعريف الوثيقة من الناحية اللغوية". وجاءت النقطة الثانية ب "الوثيقة الشفوية "الرواية" والوثيقة المكتوبة" حيث يعمد كثير من المؤرخين إلى الاعتماد على الوثيقة المكتوبة دون الوثيقة الشفوية لأنه يرى أن الوثيقة الشفوية عرضة للخطأ بينما يرى بعض الكتاب أن الرواية الشفوية لا تختلف عن المدونة. وتمثلت النقطة الثالثة في "تعريف الوثيقة وأنواعها". وأبرزت النقطة الرابعة "أهمية الوثيقة" حيث تعتبر الوثيقة مصدراً من مصادر التاريخ المحلي، لهذا من الواجب على من يمتلك الوثيقة أن يوفرها للباحثين وخاصة الوثائق القديمة فهي الأهم من حيث كونها المصدر الذي يرتكز عليه في البحث، وكذا على المثقفين زيادة المجهود للعناية بالوثيقة سواء أكانت عربية أو أجنبية لها صلة بالوطن العربي. وبينت النقطة الخامسة "الحصول على الوثيقة". واشتملت النقطة السادسة على "حفظ الوثائق". واستعرضت النقطة السابعة "أسباب تلف الوثائق". واختتم المقال بالتأكيد على أن الكثير من الناس ممن يملكون الوثائق والمخطوطات لا يعرفون طريقة المحافظة عليها وبعضهم لا يبالي بحفظها وبما أنها جزء من تراث البلد فالواجب إنشاء مركز يحتفظ بصور لهذه الوثائق والمخطوطات ويقوم هذا المركز ببذلها للباحثين والمهتمين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018