عناصر مشابهة

الاعتبار للمتابعات و الشواهد عن المحدثين ‪

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة الشريعة والقانون
الناشر: جامعة إفريقيا العالمية - كلية الشريعة والقانون وكلية الدراسات الإسلامية
المؤلف الرئيسي: محمد، المرتضي الزين أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد:ع20‪
محكمة:نعم
الدولة:السودان
التاريخ الميلادي:2012
التاريخ الهجري:1434
الصفحات:219 - 260
ISSN:1858-5205
رقم MD:482722
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:حاولت في هذا البحث التعرف على أسباب تباين وجهات نظر الباحثين حول استخدام المتابعات والشواهد عند المحدثين، فمن الباحثين من يرى أن المتابعات والشواهد تقوي الأحاديث الضعيفة مطلقاً، دون اعتبار لدرجة ضعفها، بينما يرى آخرون منهم أن المتابعات والشواهد لا تقوى الأحاديث الضعيفة، مهما تعددت طرقها، وتباينت مخارجها. \\\\ ظهر لي بعد الدراسة أن تباين وجهات نظر الباحثين حول استخدامات المحدثين للمتابعات والشواهد، سببه الجهل بكلام علماء الحديث، فالمحدثون يستخدمون المتابعات والشواهد في الحكم على الرواة تجريحاً وتعديلاً، كما أنهم يستخدمونها في الحكم على المرويات تصحيحاً وتضعيفاً.‪

(Hadith Scholar Consideration of follow-up and evidence) \\\\ I tried in this research to identify the causes of researchers views variation On the use of follow-up and evidence at the hadith scholar, some of them view is that follow-up and evidence strengthens the weak hadiths at all, without regard to the degree of weakness, while others think that the follow-up and the evidence is not strong them, whatever it how many roads, varied and exits. \\\\ After the study appeared to me that the researchers views variation in understanding the use of the follow-up and evidence by hadith scholars caused by ignorance of their words, and found a muhadiths use follow-ups and evidence in judging the narrators JarhawaTa'dila, and also to judge AIMarwiyaat correction and weakness.