عناصر مشابهة
تسوية المنازعات الدولية في إطار المنظمة العالمية للتجارة
| المصدر: | مجلة الحقوق والعلوم الإنسانية |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة زيان عاشور بالجلفة
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع 17 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | الجزائر |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| الصفحات: | 203 - 216 |
| ISSN: | 1112-8240 |
| رقم MD: | 480330 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | هدفت الدراسة إلى تقديم موضوع بعنوان" تسوية المنازعات الدولية في إطار المنظمة العالمية للتجارة". وذكرت الدراسة أن تم إنشاء المنظمة العالمية للتجارة يوم 15 أفريل 1994 في مراكش بالمغرب، بعد أن وقعت على وثيقة إنشائها 120 دولة، إثر عدة جولات من الحوار لتحل محل اتفاق التعريفات الجمركية والتجارة التي وقعت على اتفاقية وجودها يوم 30 أكتوبر 1947 من طرف ثلاثة وعشرين دولة، ودخلت حيز التنفيذ ابتداء من أول يناير 1948، وهي اتفاقية متعددة الأطراف، تتضمن حقوقاً والتزامات في مجال التجارة الدولية بين الدول الموقعة عليها، وقد أدت دوراً هاماً في تحرير التجارة الدولية، لكنها كانت تحمل بين طياتها عيوباً ونقائص، لذا كان على منظمة التجارة الدولية معالجة كل ذلك، الأمر الذي جعلها أهم أحداث القرن العشرين لأنها دشنت لظهور نظام عالمي اقتصادي جديد كانت قد برزت آلياته الأولي بعد الحرب العالمية الثانية في ميلاد صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي للإنشاء والتعمير سنة 1944. وتناولت الدراسة عدة محاور تمثلت في: المحور الأول: أشار إلى إيجابيات نظام تسوية المنازعات. المحور الثاني: سلبيات هذا النظام. المحور الثالث: وسائل حل المنازعات. وأوصت الدراسة بضرورة إحداث آلية ذات فعالية أقدر على تنفيذ توصيات وقرارات فرق التحكيم وهيئة الاستئناف، مما يجبر العضو المعني بتنفيذ القرار أو التوصية، وغير قادر على التملص من واجباته مهما كانت قوته الاقتصادية، ومكانته السياسية لأن غالبية المنازعات واجهت اختلالا في القوي على حساب الدول النامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
