عناصر مشابهة
القرآن و الحقائق العلمية : محطات من التناغم العجيب
| المصدر: | مجلة فكر |
|---|---|
| الناشر: |
مركز العبيكان للأبحاث والنشر
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ع 6 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2014 |
| الصفحات: | 88 - 89 |
| رقم MD: | 478209 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" القرآن والحقائق العلمية .. محطات من التناغم العجيب". تحدث المقال عن القرآن والحقائق العلمية، ففي سنة 1989، أرسلت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا قمرها الصناعي cobe explorer الذي قام بعد ثلاث سنوات بإرسال معلومات دقيقة إلى الأرض تؤكد نظرية الانفجار العظيم، وهذه الحقيقة العلمية ذكرها القرآن الكريم منذ أكثر من أربعة عشر قرنا. كما كشف المقال عن بدايات الكون، فقد أثبتت الوكالة في مقالة نشرتها بعنوان" كيف تشكل البناء في الكون"، يحصى علماء الفلك في الجزء المدرك من السماء الدنيا 200 ألف مليون مجرة على الأقل بعضها أكبر من مجرتنا بكثير، وبعضها الآخر أصغر بقليل. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الحسابات الرياضية تشير إلى أن معدلات التمدد الكوني عقب عملية الانفجار العظيم ، كانت أعلى بكثير من معدلاتها الحالية، ومع تباطؤ سرعة الكون، تتفوق قوى الجاذبية فتأخذ المجرات في الاندفاع نحو مركز الكون بسرعات متزايدة ، فيبدأ الكون في الانكماش والتكدس على ذاته ، وتتجمع كل صور المادة والطاقة المنتشرة في أرجاء الكون، حتى تتكدس في نقطة متناهية في الضألة تكاد تصل إلى الصفر أو العدم، ومتناهية في الكثافة والطاقة إلى الحد الذى تتوقف عنده كل قوانين الفيزياء المعروفة، أي يعود إلى حالته الأولى ( مرحلة الرتق)، ويسمى هذا بـ " الكون المغلق" ، وتسمى عملية تجميع الكون باسم " نظرية الانسحاق الشديد"، وهى معاكسة لعملية الانفجار الكبير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
