عناصر مشابهة

عن الأدب اليهودي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:مجلة فكر
الناشر: مركز العبيكان للأبحاث والنشر
المؤلف الرئيسي: الخويطر، إبراهيم عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد:ع 6
محكمة:لا
الدولة:السعودية
التاريخ الميلادي:2014
الصفحات:30 - 31
رقم MD:478144
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:هدف المقال إلى تناول موضوع عن الأدب اليهودي. وأشار إلى أنه لم يكن لليهود أدب يذكر إلا في العصر الحديث (مع نهاية القرن الثامن عشر) وأما قبل ذلك فلم يكن هناك شعب حتى يكون له أدب، وهذا لا يعني نفي أن يكون من بين اليهود أدباء أو شعراء أو فلاسفة فهم كغيرهم من البشر، لكن ما نعنيه أدب باسم اليهود، لأن الأدب يتطلب أن ينتمي إلى جنس بعينه وإلى وطن بعينه، وإلى بيئة بعينها، وهذا لم يكن متوفرًا لليهود بعد السبي البابلي فكانوا في الجاهلية وسط الجزيرة العربية ينتمون إلى قبائلهم فالشاعر في الجزيرة يتحدث العربية لا فرق بين وثني ومسيحي ويهودي وبعد الإسلام أصبحوا ينتمون إلى عصرهم كالإسلامي والعباسي والأندلسي كغيرهم من الأدباء. وتطرق المقال إلى أن الأدب اليهودي بدا مع نهاية القرن الثامن عشر، حيث بدأ الكتاب اليهود يقتبسون من المسرح الفرنسي ويؤلفون مسرحيات، ويترجمون أشعار لشعراء فرنسيين، كما نشطوا في الترجمة في ألمانيا والنمسا فترجموا لكثير من مشاهير الأوربيين الشعراء والأدباء أمثال (شللر) وغيره. وأوضح المقال أن الأدب اليهودي في الروس، ويسمى (أدب الييديش)، وهى لغة خليط من العبرية والألمانية والسلافية الروسية يتحدث فيها اليهود الروس، وازدهرت في أواخر القرن السادس عشر وأصبحت وسيلة التعبير للأدباء اليهود في الروس، فأصدر أحد الأدباء في روسيا القيصرية (أول مجلة دورية في اللغة ألييديشية، وبعدها نجحت هذه اللغة في روسيا). كما أوضح المقال أن الفترة ما بين (1889-1914) العصر الكلاسيكي لأدب ألييديش، وقدم المقال بعد أدباء هذه الفترة ومنهم، (اجناتوف 1885-1954)، كما تحدث عن الأديب (موشى مسيلا نسكي 1874-1953)، والأديب (فرانز كافكا 1883-1924). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018