عناصر مشابهة
رصد وإدارة الكوارث باستخدام نظم المعلومات الجغرافية والإستشعارعن بعد
| المصدر: | المؤتمر السعودي الدولي الأول لإدارة الأزمات والكوارث |
|---|---|
| الناشر: |
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ج 2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | السعودية |
| التاريخ الميلادي: | 2013 |
| التاريخ الهجري: | 1434 |
| الصفحات: | 664 - 671 |
| رقم MD: | 459817 |
| نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
| قواعد المعلومات: | EcoLink |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تشير التقارير الدولية إلى أن محصلة قتلى الكوارث في 20 عام الماضية بلغ 1.3مليون قتيل وأن البلدان المنخفضة الدخل تتعرض إلى 9% من الكوارث العالمية لكن في المقابل تنحصر فيها 40% من قتلى الكوارث في العالم وتؤكد الأمم المتحدة بـــ"أن عددا لا يحصى من الأرواح كان من الممكن إنقاذه لو وجدت أنظمة الإنذار المبكر". وقد عمدنا في هذه الورقة العلمية إلى تطبيقات نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد في رصد الكوارث وإدارتها فنيا بما يساهم في الحفاظ على الأرواح بالاستعداد والاستجابة المبكرة لأي كارثة قد تحدث لا قدر الله والتطرق إلى بعض التجارب المحلية والعالمية في إنشاء المراصد على المستوى المجتمعي والحكومي وكيف ساهمت وفرة المعلومات الأولية لتجنب بعض الأزمات التي يلعب عنصر المفاجأة فيها دورا كبيرا بزيادة المخاطر وحدتها على الموارد البشرية والمادية. لذا فإن وجود نظام وطني وإقليمي فعال للإنذار المبكر يعتمد على المعلومات العلمية السليمة والمعرفة بالمخاطر ويمكنه إبلاغ الإنذارات من أجل تعبئة الجهود المجتمعية في المناطق التي تواجه خطر محدقا هو ما سيتم تناوله في هذا المبحث وآلية بناء وتشغيل المراصد الفردية وتغذيتها بالبيانات المعتمدة على تقنيات الاستشعار عن بعد الفضائية والأرضية، كتأسيس محطة أرصاد جوية مخفضة التكلفة في المنازل والمنشآت الصغيرة، واستخدام الطبقات التصويرية ومخرجات الأقمار الصناعية على نظام Google earth ككثافة السحب وتحركاتها بالأشعة تحت الحمراء ومواقع سقوط الأمطار وكمياتها في عمليات التنبؤ، وتناول تجربة فريق إدارة الأزمات والكوارث إمداد إس أي في التنبؤ والإنذار المبكر لبعض الظواهر كــــــــ(إعصار ساندي: أكتوبر2012) وحالة (أمطار وسيول تبوك: يناير 2013) و(العاصفة المدارية محاسن بخليج البنقال: مايو 2013) وغيرها. |
|---|
