عناصر مشابهة
القيروان في نهاية العهد الحفصي من خلال مناقب أبي القاسم المسراتي
| المصدر: | وقائع الندوة: إشعاع القيروان عبر العصور |
|---|---|
| الناشر: |
المجمع التونسي للعلوم والآداب والفنون
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ج 2 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | تونس |
| التاريخ الميلادي: | 2009 |
| الصفحات: | 595 - 652 |
| رقم MD: | 388525 |
| نوع المحتوى: | بحوث المؤتمرات |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | على الرغم من انتماء مناقب أبي القاسم المسراتي إلى صنف الكتابات المنقبية التي يغلب عليها صفات المنطق الصوفي والخيال الأسطوري والتوظيف الأيديولوجي، فإن هذا الكتاب يعد مصدرا أساسيا لمعرفة وضعية القيروان في نهاية الفترة الحفصية، وهي فترة متميزة بندرة الوثائق حولها. وعلى هذا الأساس فهو يسد ثغرة في المعطيات الخاصة بتفاصيل النسيج الحضري والقرى والمجموعات البشرية المنتشرة حول مدينة القيروان؛ كما يمكننا من الاطلاع على أخبار المتصوفين وعلماء الدين وأصحاب الزوايا ويكشف لنا عن الحراك الاجتماعي والتحالفات السياسية التي طبعت المجتمع القيرواني في خضم الصراع الحفصي / الشابي للسيطرة على مدينة القيروان . وقد دفعتنا أهمية هذه الوثيقة ، منذ التعرف عليها، للعمل على تحقيقها ونشرها حتى تعم الاستفادة منها، وعسى أن يؤدي هذا العمل إلى نشر بقية المخطوطات المتعلقة بالقيروان الحفصية مثل "مناقب أحمد التباسي" لعلي بن ميمون المغربي (توفي في أواسط القرن 10هـ/16م) و"الفتح المنير في التعريف بطريقة الشابية وما ربوا به الفقير" لمحمد المسعود الشابي (ت 1028هـ/1618م) و((الطرازات الموشية في مناقب السادات الوحيشية" لمحمد بن خليفة الرقاع ، (1313هـ/1895م) ، وعسى أن يساهم أيضا في الكشف عن مخطوطات أخرى ما زالت تقبع على رفوف المكتبات الخاصة. |
|---|
