عناصر مشابهة

الزمن ، الحقيقة والبناء الاخباري الوسائطي المفرط : الحقبة الأخيرة من الواقعية الكلاسيكية عند تولستوي ، بلزاك ، بروست ، جويس ووليم فوكنر

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
العنوان بلغة أخرى:Time, Truth and Hypermedia structure ; The last phase in classical Realism of tolostio, Balzac, Proust, Joyce and willia faulkner
المصدر:مجلة كلية التربية للبنات للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة الكوفة - كلية التربية للبنات
المؤلف الرئيسي: الفياض، عقيل جوني لفتة (مؤلف)
المجلد/العدد:مج 2, ع 2
محكمة:نعم
الدولة:العراق
التاريخ الميلادي:2008
الصفحات:15 - 38
DOI:10.36327/0829-002-002-011
ISSN:1993-5242
رقم MD:358873
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات:HumanIndex
EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:تساهم الكتابات الفردية بنفس مسيرتها الحية مع منافسها الكتابات الرومانتيكية خلال القرن التاسع عشر حيث أن كلا الكتابتين هما ليسا مسيرتين داخليتين من الكتابة ولا كنهما مسيرتين سابقتين للكتابة الكلاسيكية. في الحقيقة كانت خطابات تلك الكتابتين الفردية والرومانتيكية منغمسة مع أحداث الثورة الرومانتيكية التي غيرت المسارات الكلاسيكية القديمة بنوع من التقاليد الطبيعية الإقليمية والتقاليد الاجتماعية التي كانت تعيشها المؤسسات الثقافية وكما اثبت ليونيل ترلنغ بشكل مقنع لعلاقة التقليد الكلاسيكي مع القوى الاجتماعية والتواصلية حيث شدد على أن الرواية هي فوق كل الأشكال الأخرى من الأدب تتعايش مع الواقعية أولا ومع تصوراتنا المختلفة لتلك الواقعية وبذلك تنتج نظريات ومسيرات خيالية جديدة (لتز: 1963 :I). وفيما يرتبط مع كتابات جويس حول ذلك فان الكتابة هي ليست سلوك من الأبداع ولا كنها سلوك من البوح يستنفذ من خلال تلك المقاربات مع الواقع. وهذه الملاحظة ربما تنطبق على كتابات تولستوي وبلزاك وبروست وجيمس جويس ووليم فولكبر حيث انهم وظفوا الماضي في رواياتهم من اجل أن يسمحوا للقارئ بادراك تلك المهارة الهائلة والتي فيها تكون متاهات تلك المقاربات مع الواقع فكرية عندما تقارن مع المادة الأولية اللاواعية للحكايات. وبأية حال فان المادة الأولية للحكايات تهدم أكثر من أن تخلق نظرية أدبية جديدة. وان الأساطير في العصر الحديث أصبحت حلم الانتهاك على الكتابة الأدبية أكثر من أن تكون حلم التجريب داخل الكتابة. أن هؤلاء الكتاب لم يكتبوا هنا لا نفسهم وبشكل أنساني موروث ولا كنهم يكتبوا من خلال كفالتهم لشخص والذي هو خارجا عن النص ولاحقا به بعد ذلك.

وصف العنصر:ملخص لبحث منشور باللغة الإنجليزية