عناصر مشابهة
الشعر السعودي بين التأصيل والمعاصرة : ملامح من الاتصال والانفصال عن القصيدة الجاهلية في القصيدة السعودية المعاصرة
| المصدر: | فكر وإبداع |
|---|---|
| الناشر: |
رابطة الأدب الحديث
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| المجلد/العدد: | ج73 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2013 |
| الصفحات: | 627 - 642 |
| رقم MD: | 351621 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | AraBase HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | يتناول هذا البحث قضية التأصيل والمعاصرة في القصيدة المعاصرة التي يكتبها شعراء المملكة العربية السعودية، وذلك من خلال الوقوف بملامح من الاتصال والانفصال عن القصيدة الجاهلية في شعر هؤلاء الشعراء. وتمتد الفترة الزمنية التي يرتكز عليها هذا البحث من عام 1980م إلى يومنا هذا، وتشمل شعراء وشاعرات بدأوا الكتابة والنشر منذ السبعينيات أو قبلها. حيث شهدت فترة السبعينيات والثمانينيات من القرن العشرين تحديثا في القصيدة السعودية، بدأت إرهاصاته عند شعراء سعوديين سابقين من مثل محمد حسن عواد الذي بث في كتابه "خواطر مصرحة"، كما نجد في مقدمات دواوينه الشعرية كثيرا من الآراء المتعلقة بضرورة تطوير القصيدة وتحديثها، الذي بدأه هو فعليا في عدد من قصائده. ولعل الشعر السعودي عانى بعض التجاهل والإغفال من قبل الدارسين المعاصرين سواء داخل المملكة أو خارجها (فمثلا نرى الدراسات الآن تكثر عن شعر الثبيتي بعد وفاته؛ ولعل هذا هو قدر الشعر أو قدر الشعراء!). أما الدراسات الأكاديمية المتخصصة التي تناولت شعراء المملكة فهي قليلة، وهي على قلتها تتناول (في بعض جوانبها) أطرافا من موضوع العلاقة بين التأصيل والمعاصرة في النصوص الشعرية المعاصرة في المملكة. ولعل هذا من أهم الأسباب التي دفعتني إلى دراسة هذا الموضوع. وللوصول إلى أهداف هذا البحث؛ فإن هذه المقدمة تشمل وقفة سريعة بقضية (التأصيل والمعاصرة) في شعر هؤلاء الشعراء، كما تشمل الماحة عن (أسباب ودوافع تطوير الشعر العربي القديم). |
|---|
