عناصر مشابهة
الرطوبة وكيفية الحد من تأثيراتها على المباني التاريخية والتراثية
| المصدر: | مجلة الكلية الإسلامية الجامعة |
|---|---|
| الناشر: |
الجامعة الإسلامية
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | مج 5, ع 15 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | العراق |
| التاريخ الميلادي: | 2011 |
| التاريخ الهجري: | 1433 |
| الصفحات: | 145 - 167 |
| DOI: | 10.51837/0827-005-015-013 |
| ISSN: | 1997-6208 |
| رقم MD: | 191404 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | تشكل المناطق التاريخية جزءاً من البيئة اليومية للبشر في كل مكان، وهي تكفل إحياء الماضي الذي صاغ حياتهم، وتوفر لإطار الحياة تنوعا لا غنى عنه للاستجابة لتنوع المجتمع، ومن ثم فإنها تزداد قيمة وتكتسب بعداً إنسانيا إضافيا. إن المناطق التاريخية تقف عبر العصور أبلغ شاهداً على ثراء وتنوع مختلف أوجه الإبداع الثقافي والديني والاجتماعي للإنسانية، ومن ثم فإن صونها وإدماجها في إطار حياة المجتمع المعاصر يعدان عنصرا جوهريا في التخطيط الحضري والتخطيط العمراني الإقليمي، وأمام مخاطر الانهيار والتهدم الذي تعاني منه المباني الأثرية القديمة فتقف المحاولات الجادة لصيانة وديمومة هذه المباني، والتي وضعت لها المنظمات الدولية الدراسات والاهتمامات الخاصة، كونها إرثا حضاريا للبشرية جمعاء، ومن المخاطر واضحة التأثير على مثل هذه المنشآت هي الرطوبة والتي تظهر وتؤثر على المباني بأشكال مختلفة، ومن هنا جاءت هذه الدراسة التي تريد أن تقدم تفصيلا عن الأنواع المختلفة من مصادر الرطوبة في التربة والهواء، محاولة في وضع الحلول المناسبة لوضع طبقات مانع الرطوبة والنظام الصحيح للصرف الصحي وتصريف المياه من المباني وتجنب عملية التكاثف وإزالة الأملاح الذائبة في المباني، كما توضح الدراسة الايجابيات والسلبيات لكل نوع من أنواع المعالجة. |
|---|
