عناصر مشابهة

أربعة أسباب جوهرية تقيد الدور الأوروبي في منطقة الخليج: تطوير العلاقات لتجاوز الإخفاقات السياسية والمجتمعية والتمكين المؤسسي

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: كوخ، كريستيان (مؤلف)
المجلد/العدد:ع189
محكمة:لا
الدولة:الإمارات
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:69 - 73
رقم MD:1449668
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشف المقال عن أربعة أسباب جوهرية قيدت الدور الأوروبي في منطقة الخليج. أشار إلى عزم الاتحاد الأوروبي طوي الصفحة وفتح فصل جديد في العلاقات بين الجانبين، وذلك بعد مرور عام على إطلاق وثيقة الشراكة الاستراتيجية، مبينًا أنه على الصعيد الأوروبي، عدت السياسات الأوروبية تجاه الخليج عالقة ومحاصرة بين العديد من الانقسامات، وذلك فيما بين نهج الاتحاد الأوروبي متعدد الأطراف من جهة، وبين السياسات الفردية الخاصة بكل دولة على حدا. وأوضح نظرة دول الخليج لـ أوربا، حيث نظرت إليها كلاعب ثانوي لضمان أمنها. وأكد على ضرورة تشكيل مجموعات عمل لدراسة التعاون في الانتقال الطاقي والتغير المناخي والبنية التحتية والرقمنة. وأبرز أن من أجوه القصور عدم إحياء محادثات التجارة الحرة وتضارب المواقف حول روسيا وسوريا وتجميد السفر بدون تأشيرة. واختتم المقال بالتأكيد على ضرورة أن تشمل العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي السياسات العليا والدنيا، مشددًا على امتددها لتغطية كافة قطاعات المجتمع. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2024