عناصر مشابهة

الحياة الثقافية في القدس المحتلة: ممكنات العمل إبداع وطني وقومي هل يبقى ويستمر؟

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المقدسية
الناشر: جامعة القدس - مركز دراسات القدس
المؤلف الرئيسي: يقين، تحسين (مؤلف)
المجلد/العدد:ع17
محكمة:لا
الدولة:فلسطين
التاريخ الميلادي:2023
الصفحات:89 - 109
ISSN:2707-9767
رقم MD:1446188
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشفت الورقة عن الحياة الثقافية في القدس المحتلة... ممكنات العمل كإبداع وطني وقومي. أشارت إلى مرور (12) عامًا على اختيار القدس عاصمة للثقافة العربية، حيث زاد الأمل خلال تلك الفترة بنهوض ثقافي للمدينة، موضحة التذكير بدور القدس التنويري، والمرور على السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات. وأشارت إلى استئناف محدود للنشاط الأدبي ما بين (1948و1967)، مبينة أن ما كان من ازدهار في فلسطين قبل عام (1948)، قد تم وأده وتشتيته. وتطرقت إلى الأحداث الوطنية في القدس بعد هزيمة (1967)، كانت حاضنة ثقافية مهمة وكواجهة أيضًا للفعل الإعلامي والسياسي، امتدادًا لمنظمة التحرير. وأوضحت رصد المؤثرات على الحياة الثقافية في القدس، وذلك من خلال رصد المراكز الثقافية والتربوية والفنية العامة. وأكدت على استمرار رياح التعددية في مقاومة التهويد بدءًا بالوجود الإسلامي والمسيحي الواضح. وأشارت إلى أن الثقافة والفنون منابع وطنية للحفاظ على الهوية العربية. وعرضت نبذة عن مؤسسات القدس الثقافية، ومركز دراسات القدس. وتطرقت إلى الحديث عن مدينة الكتب والمخطوطات، ونادي الموظفين، والملتقى الفكري العربي، ومسارح القدس، وجاليريهات القدس، وحوش الفن الفلسطيني، وتوثيق الفن الفلسطيني، ملتقى الفنانات المقدسيات، مستكملة الحديث عن مؤسسة يبوس للإنتاج الفني، وهي مؤسسة فلسطينية غير ربحية. وأشارت إلى الموسيقى في أستوديو (صابرين)، المهدد بالإغلاق. واختتمت الورقة ببيان أن رسالة القدس نبيلة، حيث أن العمل الثقافي والفني اكتسبن صفة النبل، والأكثر نبلاً هو من قدم الدعم والمساندة لتصل الرسائل النبيلة المتعلقة بقضية سامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024