عناصر مشابهة

كنيسة القيامة بين القدسية والتاريخ

تفصيل البيانات البيبلوغرافية
المصدر:المقدسية
الناشر: جامعة القدس - مركز دراسات القدس
المؤلف الرئيسي: عيسى، حنا (مؤلف)
المجلد/العدد:ع12
محكمة:لا
الدولة:فلسطين
التاريخ الميلادي:2021
الصفحات:89 - 117
ISSN:2707-9767
رقم MD:1445764
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة:Arabic
قواعد المعلومات:EcoLink
IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
الوصف
المستخلص:كشفت الدراسة عن كنيسة القيامة بين القدسية والتاريخ. أكدت على أن كنيسة القيامة عدت من أعرق وأقدم وأهم الكنائس في العالم، والتي وقعت في قلب القدس، واستغرق العمل في بنائها أحد عشر عاماً، موضحة إشراف الملكة هيلانة على بنائها. وتطرقت إلى تكريسها سنة ثلاثمائة وست وثلاثين، حيث توجه الأساقفة الذين كانوا يحضرون مجمعاً محلياً في صور إلى بيت المقدس للمشاركة في حفل التكريس الذي أعلنت فيه قدسية كنيسة القيامة أو الضريح المقدس. وأوضحت حظيها باهتمام البطريرك زخريا سنة (609م)، متطرقة إلى زيارة الخليفة عمر بن الخطاب إليها. وبينت عند احتلال الصليبيون القدس سنة (1099م) وجهوا اهتمامهم لتعمير الكنيسة محافظين على المعابد فيها. وأشارت إلى تكونها من قبتين كبيرتين الواحدة أكبر من الأخرى بقليل. وتناولت الحديث عن واجهتها، وساحتها، وبرج الأجراس، وبابا الكنيسة الجنوبيان، درج الجلجلة، ودكة الحراس، وحجر المغسل، وقبة كنيسة القيامة، وأقواس العذراء، ورواق الصليبيين، والقبر المقدس. وأشارت إلى أن الروم الأرثوذكس ساكنو كنيسة الجلجلة، وقبة نصف الدنيا. وتطرقت إلى مكتب الروم الأرثوذكس، ومذبح القديس لونجينيس، ومذبح المراثي، وكنيسة القديس يعقوب، ومعبد حبس المسيح، ودير أبينا إبراهيم. وأشارت إلى الأرمن ودير يوحنا الإنجيلي الأرمن، وقبة الثلاث مريميات، معبد الأرمن الأرثوذكس، وكنيسة القديسة هيلانة، والكنيسة الأثرية للأرمن، ومذبح اقتسام ثياب المسيح، وكنيسة الجلجلة (اللاتين)، ودير الرهبان الفرنسيسكان، ومغارة الصلب، وكنيسة الفرنج ومذبح القديسة مريم المصرية، وكنيسة السريان الأرثوذكس. وتطرقت إلى الأقباط، ودير السلطان، والستاتيكو كقانون عثماني حافظ على حقوق الطوائف. وأكدت على حراسة المسلمون لها. وناقشت الاعتداءات الإسرائيلية عليها، مشيرة إلى درب الآلام. واختتمت الدراسة ببيان مراحل درب الآلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024