عناصر مشابهة
معاهدة السلام والتحالف بين رمسيس الثاني وخاتوشيلي الثالث ملك الحيثيين: طبقا للنقش الهيروغليفي في معبد الكرنك بمدينة الأقصر
| المصدر: | مجلة المجمع العلمي المصري |
|---|---|
| الناشر: |
المجمع العلمي المصري
|
| المؤلف الرئيسي: | |
| مؤلفين آخرين: | |
| المجلد/العدد: | مج91 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: | مصر |
| التاريخ الميلادي: | 2016 |
| الصفحات: | 11 - 66 |
| ISSN: | 1110-1938 |
| رقم MD: | 1443654 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | Arabic |
| قواعد المعلومات: | EduSearch HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
|
| المستخلص: | استعرض البحث معاهدة السلام والتحالف بين رمسيس الثاني وخاتوشيلي الثالث ملك الحيثيين وذلك طبقا للنقش الهيروغليفي في معبد الكرنك بمدينة الأقصر. أشار إلى أن تحتمس الثالث أثناء حكمه لمصر وجد نفسه أمام موقف دولي غير يسير حيث تحالف الكثير من حكام وأمراء منطقة الشرق الأدنى ولكي يواجه هذا التحالف قام بقيادة جيشه إلى منطقة الشرق الأدنى للاستيلاء على الأراضي الأسيوية، وسيطر على مناطق شاسعة، أما الملوك الذين حكموا البلاد بعده فقدوا بعض من فتوحاته، والتقى الجيش المصري بالحيثي أمام أسوار مدينة قادش وكانت نتيجة هذه المعركة غير حاسمة، وكان الجيش المصري بقيادة رمسيس الثاني، واضطر كلا من الدولة المصرية والحيثية التصالح بسبب تنامي الدولة الآشورية وخطرها عليهم، وقد نبعت فكرة المعاهدة من ذهن الملك الحيثي خاتوشيلي الثالث ورحب بها رمسيس الثالث، ونشأة السيادة المشتركة بين مصر وخيتا ونقشت حروف المعاهدة باللغة الأكادية على لوحة فضية، وبعد ترجمتها إلى اللغة المصرية نقشت بالخط الهيروغليفي على جدران معبد الكرنك ومعبد الرامسيوم في طيبة، وتختلف النسخة المصرية في العديد من الفقرات عن النسخة الحيثية، ويرجع ذلك إلى الروتين الدبلوماسي الخاص بكل من الدولتين، وتتميز هذه المعاهدة بمبدأ التحالف الوثيق والدائم بين الإمبراطوريتين، وتعتبر الاتفاقية المصرية الحيثية أول معاهدة دولية كبرى في التاريخ قائمة على أساس المساواة الكاملة للحليفين. واختتم البحث بترجمة النقش المكتوب باللغة الهيروغليفية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024 |
|---|
